الصفحه ٢٦٥ : ) (٢).
وهو : إيقاع
أسماء مفردة على سياق واحد ، فإن روعي في ذلك ازدواج أو مطابقة ، أو تجنيس ، أو
مقابلة ، فذلك
الصفحه ٢٧٢ : الربيع
وديمة تهمي
فقوله : «غير
مفسدها» : احتراس حسن من عفاء آثارها ومحو معالمها ، كما وقع فيه
الصفحه ٢٧٤ : (الإدماج) أن في الإدماج يقصد معنى من المعاني ، ثم يدمج غرضه ضمنه
ويوهم أنه لم يقصده. وهذا مقصور (٢) على
الصفحه ٢٧٦ : ألفاظه قوالب لمعانيه»
(٣).
ومعظم ما في
الكتاب (٤) العزيز من هذا القبيل.
وقال التيفاشي
: مساواة اللفظ
الصفحه ٢٧٧ : خالها
تخفى على الناس تعلم
والمساواة في
بيت القصيدة ظاهر إذ غرضه به إعلام تضمنه المدح بأنواع
الصفحه ٢٨٤ : (٤) ، وقد وجدناه في كتب غيره ، بغير هذا الاسم.
وسماه التيفاشي
(٥) «حسن المقطع». وسماه
ابن أبي الإصبع
الصفحه ٢٩٧ :
الكافية البديعية (١) في مدح الرسول الأعظم صلىاللهعليهوسلم
إن جئت سلعا
فسل عن جيرة العلم
الصفحه ٢٩٨ : قد نضير
لا نظير له (٢)
ما ينقضي
أملي فيه ولا ألمي
وكلّ لحظ أتى
باسم ابن
الصفحه ٣٠٣ :
الشيم ابن الطاهر الشيم
خير النبيين
والبرهان متّضح
في الحجر
عقلا ونقلا واضح
الصفحه ٣١٨ :
ومن إذا خفت
في حشري وكان له (١)
مدحي نجوت
وكان المدح معتصمي
الصفحه ١٨ :
وكان لحادثة قتل خاله صفي الدين المذكور أثر كبير في نفسية الشاعر الشاب ،
فنظم قصيدته (سل الرماح
الصفحه ٣٠ : حبات
القلوب ذوائبا
يقول فيها :
وغربن في كلل
فقلت لصاحبي :
(بأبي الشموس
الصفحه ٤٨ : المادح عن شكر البر والإحسان إليه .. إلى غير ذلك من معاني المديح
المادي المعروف في تاريخ الشعر العربي
الصفحه ٥٧ : سمّاها (بديع البديع في مدح الشفيع) ، فهذه القصيدة هي التي عارض بها
قصيدة الحلي ، وقد صرّح بذلك في مقدمة
الصفحه ٦٥ :
__________________
(١) الأصل : تلقبه ـ بالباء
الموحدة ـ وفي : ط : تلعبه من اللعب.
(٢) في الأصل :
شاهدا.
(٣) الملوان : الليل