الصفحه ٢٤ :
من حجابه
فالسيف لا
يقطع في قرابه
فارم ذرى
قلعتهم بقلعة
الصفحه ٢٧ :
وأظل في جوب
البلاد كأنني
سيف ابن أرتق
لا يقر بغمده
الصالح
الصفحه ٢٩ : بمدحكم
حبا وبي محن
لو أن أيسرها
بالورق ما صدحت
ما أن أفوه
بشرح في المقال لها
الصفحه ١٠٨ : : غيره وعبارة ابن أبي الإصبع في التحرير : (جرت بينه وبين غيره
..) : ٥٩٠.
(٢) في الأصل :
وانطف
الصفحه ١١٧ : . وهو قوله تعالى :
__________________
(١) العبارة في
الخزانة : ١١٩ وانظر الديوان : ٤٧٨ والتحرير
الصفحه ١٢٥ : ما وجّهه
في أسماء الأعلام من الخدّام. وأما ما وجهه في قواعد العلوم ، فكقول المتنبي (١) : [من الطويل
الصفحه ١٥٧ :
ونوال الغمام
قطرة ماء
والمثال في بيت
القصيدة ظاهر.
__________________
(١) في الخزانة : ١٧٢
الصفحه ١٦٠ : زرعوا
والمثال في بيت
القصيدة منه فاعلم ذلك.
ائتلاف المعنى مع المعنى (٢)
[٦٨ ـ] من
الصفحه ١٨٢ :
الأشعار بجلوس متمكن لا زيغ فيه ولا ميل وهذا لا يحصل من لفظ (جلست) و (قعدت)
(١). ومثاله (٢) من
الصفحه ١٩٥ : يجوز فيه إلّا متعب أو تعب (٢).
سلامة الاختراع (٣)
[٩٤ ـ] كادت حوافزها تدس جحافلها
الصفحه ٢٣٣ :
و ٦٥ : من سورة الواقعة.
(٢) في الأصل و: ن ،
و: ط ، كما هو مثبت ، وفي التحرير (.. يلائم التفكه
الصفحه ٢٤٠ : (١)
والمحذوف في
بيت القصيدة المقدم (٢) شطره جميع الحروف المعجمة ، وهذا (٣) النوع من مستخرجاتي.
الاتساع
الصفحه ٢٤٧ : ء
ونصّ الذكر والرّحم
وهو : عبارة عن
أن يريد الشاعر التسوية بين ممدوحين فيأتي بمعان مؤتلفة في
الصفحه ٢٥٩ : الاعتذار له على تأويل النحاة ، وهو بعيد.
وقد جاء في
الكتاب العزيز من ذلك قوله تعالى : (لا تَقْرَبُوا
الصفحه ٢٦٤ :
المدح في معرض الذم (١)
[١٣١ ـ]لاغيب فيهم سوى أنّ النّزيل
بهم
يسلو عن
الأهل