الصفحه ٢٨١ : الرّمضاء
والنّار تلتظي
أرقّ وأحفى
منك في ساعة الكرب
فقد ضمن كلامه
كلمات من البيت
الصفحه ٣١٤ : النبي
الذي آياته ظهرت
من قبل مظهره
للناس في القدم
ممد المصطفى
المختار من
الصفحه ٩ :
أ. قابلت بين
النصوص ، فأثبتّ ما رأيته أقرب إلى مراد الصفي الحلي ، وأوضح في المعنى ، وأكثر
سدادا في
الصفحه ٣١ : ما
يدل على أنه لا يريد أن ينقطع عن الأراتقة ، وأنه يأمل دائما في الرجوع إليهم ،
وإن طوحت به الأيام
الصفحه ٣٨ :
قال في الشرح :
وصدر بيت القصيدة هو بحاله لي في قصيدة أخرى في مدح النبي صلىاللهعليهوسلم أولها
الصفحه ٤٢ :
ويذكر خلال هذه
القصيدة الشيخ العالم مهذب الدين محمود بن يحيى النحوي الحلي ، ويصف له حاله في
ماردين
الصفحه ٧٨ :
أرى قدمي
أراق دمي
__________________
(١) في الديوان (ط :
النحف) : ٤٧٥ ومعاهد التنصصي
الصفحه ٨٢ :
كقوله تعالى : (وَهُمْ يَحْسَبُونَ
أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً)(١). ومثاله في البيت (غرير
الصفحه ٨٦ :
ـ وتجنيس
الإشارة (١) ، وهو ما أضمر أحد ركنيه ، ويضيق هذا المكان عن شرحه ،
فمن أراد بسط القول في
الصفحه ٩١ : لم يدم).
الالتفات
[١٤ ـ] وعاذل رام بالتعنيف يرشدني (٥)
__________________
(١) في الديوان
الصفحه ١٠٣ : ، خفيت عنه هذه
القبيلة. والمثال في بيت القصيدة ظاهر.
وهو من القسم
المنفي.
التخيير (٣)
[٢٥
الصفحه ١٠٩ : النسق وهذا التمثيل منها كاف [لمن تأمله]. وهو في بيت القصيدة
ظاهر.
المناقضة
[٢٩ ـ] وإنني سوف
الصفحه ١١٣ :
كان عيبا من عيوب الشعر ، ويسمّى في علم القوافي بالتضمين (١).
وقد جاء منه في
الكتاب العزيز قوله
الصفحه ١٣١ : التخلص : ٣ / ١٧٩ وكذا في الخزانة : ١٤٩ وقال الحموي : «هو أن يستطرد الشاعر
المتمكن من معنى الى معنى آخر
الصفحه ١٤٨ :
الغلو (٢)
[٥٧ ـ] عزيز جار لو الليل استجار به
من النهار (٣) لعاش النّاس
في الظلم