الصفحه ٢٠ :
وأخرى كتب بها
إلى صديق يعاتبه على خلف وعده في إشراكه بهذه المعركة (١).
وبذلك تكون هذه
الواقعة
الصفحه ٢١ :
بيض دعاهنّ
الغبي كواعبا
ولو استبان
الرشد قال كواكبا
حتّى قال في
الصفحه ٣٣ :
وقال في صحابة
الرسول صلىاللهعليهوسلم :
قيل لي تعشق
الصحابة طرا
أم تفردت
الصفحه ٣٩ :
ومد في
الجوردا
والنرجس جفن
طرفه الوسنان لم ينطبق
بل بات إلى
شقائق النعمان
الصفحه ٥٠ : الأولى
شطت بهم غربة النوى
أفانين في
الآفاق مفترقات (١)
ومنه ما يتغنى
بمدح الرسول
الصفحه ٥٤ :
والذي بطالع
بديعية ابن حجة ، وبنظر إلى تعليقاته وشروحه ، على أبياتها في (خزانته) يقع على
جملة
الصفحه ٦٢ : ، وقصائد البديعيات من بحر البسيط.
٢. أن الغالب
على روي القصائد البديعية هو الميم وهو ما أسسه البوصيري في
الصفحه ٨١ :
ـ وأما المطرّف
(١) ، فهو ما زاد أحد ركنيه على الآخر حرفا في طرفه الأول ، ويسمى ـ أيضا ـ المردف
الصفحه ٨٣ : : «سنا وسنن»
، وله صور أخر
ليس ـ هاهنا ـ موضع استيفاء أقسامها.
ومثاله في صدر
البيت : (نضير ونظير
الصفحه ٩٦ :
إما بتحريف
كلمة ، أو بتصحيفها ، أو بزيادة أو نقيصة (١) ، كقول أبي نواس (٢) في خالصة جارية الرشيد
الصفحه ٩٨ :
فظاهر الكلام
يوهم المدح (١) [بالحلم والعفة والخشية والتقوى] ، وباطنه المقصود : أنهم في غاية الذلّ
الصفحه ٩٩ :
والتهكم (٢) في الأصل : تهدم البئر.
وفي الاستعمال
المصطلح : الهزء والسخرية بالمتكبرين غالبا لمخاطبتهم
الصفحه ١١٤ :
وتشابه الأطراف
: هو أن يعيد الشاعر لفظ القافية من كلّ بيت في أول البيت الذي يليه (١). وسمّاه قوم
الصفحه ١٢٧ : أشنّ
على عليّ خلة
تضحي قذى في
أعين الأشراف (٢)
والمثال في بيت
القصيدة ظاهر
الصفحه ١٣٣ :
أجنبية ـ في الغالب : لأنّه مشتق من اطراد الماء ، كقول أبي تمام (١) : [من المنسرح]
عبد