الصفحه ١٧ : التفكير في نيل الشهرة
بالشعر ، في مطلع حياته ، وكان يومئذ قد نيّف على عشرين عاما من عمره ، أي : في
حدود
الصفحه ٧٧ : الحموي : ٢٨.
(٩) انظر القسم
الثاني من التجنيس في الطراز للعلوي : ٢ / ٣٥٩ وهو على عشرة أضرب عدّها العلوي
الصفحه ٢٢٧ : الموزون لغير قصد ، من وزن بيوت
وأشطار بيوت. وقد ذكر السكاكي (٤) من ذلك في آخر كتاب المفتاح ستة عشر بحرا
الصفحه ٢٥٥ :
و (المبالغة)
في (ذل النّضار) بجودهم ، و (عزّ النّظير) لعلمهم.
و (الاستعارة) (١) في قوله : (ذلّ
الصفحه ٢٥٢ :
وربما كان في
الكلمة الواحدة المفردة ضربان فصاعدا من البديع ، ومتى ما لم يكن كذلك فليس
بإبداع
الصفحه ٢٦ :
كان الراجح هذا
ذا قدم راسخة في نظم الشعر ، مشهورا في عصره ، فحين برز الصفي بزّه وأخذ مكانه ،
يقول
الصفحه ٢٦٣ : باسم منفيّ ب (ما) ـ خاصة ـ ثم يصف الاسم المنفيّ
بمعظم (٤) أوصافه اللائقة به في الحسن ، أو القبح ، ثم
الصفحه ١٥٨ :
خَوْفاً وَطَمَعاً)(٣). وليس في رؤية البرق غير الخوف من الصواعق والطمع في
الغيث ، وكقول زهير بن أبي سلمى
الصفحه ٢١٣ : .
(٥) الآية : ١٨ من
سورة : طه.
(٦) في ن : وأهش
فصيحة يعز. وفي البديع (يعسر ..).
(٧) هو ثالث اثني عشر
بيتا
الصفحه ٢٣٤ : ». وباب الإيداع في
التحرير : ٣٨٠ ، وقد قال : «هذا الباب يسميه من لا يعرف اصطلاح أهل
الصناعة (تضمينا
الصفحه ٣٠ : حبات
القلوب ذوائبا
يقول فيها :
وغربن في كلل
فقلت لصاحبي :
(بأبي الشموس
الصفحه ١١١ : أخرجه
عند الجحار ،
وباقي الروث في وسطه
وكوصف البحتري
يوم الفراق بالقصر ، وقد
الصفحه ٨٠ : . العمدة : ١ / ٣٢١ وانظر :
الخزانة : ٣٠ والديوان : ٤٧٦ والمفتاح ٦٦٩.
(٦) في الأصل : يوم
تقوم.
(٧) آية
الصفحه ٢١٥ : العاقب لا. والعبارة فيها : «حين قال لهم النبي صلىاللهعليهوسلم
يوم المباهلة عن أمر ربه : تعالوا ندع
الصفحه ٢٥٦ :
الاستخدام (١)
[١٢٨ ـ] من كل أبلج واري الزند يوم
مشمر عنه يوم
الحرب مصطلم