الصفحه ١٥٣ : في الكتاب العزيز قوله تعالى : (وَغِيضَ الْماءُ)(١) فإنّه أشار ـ سبحانه وتعالى ـ بهاتين اللفظتين إلى
الصفحه ٨٦ :
ـ وتجنيس
الإشارة (١) ، وهو ما أضمر أحد ركنيه ، ويضيق هذا المكان عن شرحه ،
فمن أراد بسط القول في
الصفحه ١٧٠ : الشعرية
..» وهو في الديوان (دار صادر) : ص ١٦٥ وشرح الزوزني على المعلقات : ٢٠٥.
(٤) قول عدي في
الصناعتين
الصفحه ٢٤٠ : (١)
والمحذوف في
بيت القصيدة المقدم (٢) شطره جميع الحروف المعجمة ، وهذا (٣) النوع من مستخرجاتي.
الاتساع
الصفحه ٣٠١ : واستراح به
__________________
(١) في النسخة
المخطوطة من شرح البديعية : متبع.
(٢) في المخطوطة
الصفحه ٣٠٦ :
الموالين من جدوى شفاعته
ملكا كبيرا
عدا ما في نفوسهم
كأنما قلب (معن)
ملء فيه فلم
الصفحه ٣٠٧ :
الدهر ينهاه ويأمره
بعزم
مغتنم في زيّ مغترم
__________________
(١) هذه رواية
الصفحه ٣٣٠ : بين من تقدم ومن تأخر................................. ٤١ ـ ٥٧
ـ النسخ التي اعتمدنا عليها في التحقيق
الصفحه ٥١ : سعيد الدولاصي ثم البوصيري (٦٩٧ ق) ..
وهي مائة
واثنان وستون بيتا منها : اثنا عشر في المطلع ، وستة عشر
الصفحه ٦٧ :
غير ما رأيناه ، فله اختياره».
وكان جملة ما
جمع فيها سبعة عشر نوعا. وعاصره قدامة بن جعفر الكاتب
الصفحه ٣١١ : النسخة المخطوطة من الشرح : ترى لها سوطا
... ولا جديدا ... وهو وجه ، أي ببناء الفعل (ترى) للمعلوم وبصيغة
الصفحه ٩٠ : مكررة
في الأصل.
(٢) أي عشرة ألفاظ :
وفي ط : وهذه عشرة.
(٣) انظر : الديوان :
٤٧٦ ونفحات الأزهار : ٥٣
الصفحه ٢٨٤ : وواحدا وعشرين بابا». وأصل عبارة التحرير : (واحد وعشرون)
بالرفع.
(٥) يعني في كتابه (البديع).
كما ذكر
الصفحه ٢٢٥ : علماء أصحابه أربعة أشهر ، وقيل : كان ينظمها في شهر ،
وينقحها في أحد عشر شهرا ، ولهذا كان عمر
الصفحه ٢٩٠ : ، المجلد الثاني عشر. انظر ترجمته في
إرشاد الحموي : ٧ / ١٨٦ ـ ١٨٧.
(٢) طبع هذا الكتاب
أكثر من طبعة