الصفحه ٦٠ :
عن مبتدا خبر
الجرعاء من أضم
حدّث ولا تنس
ذكر البان والعلم
الصفحه ١٧٦ : (٣) منهما على روي يخالف روي البيت ، والثاني على روي البيت
، كقول الشاعر : [من الكامل](٤)
هنديّة
الصفحه ١١٩ : ، خلو التذييل من
معنى التشبيه (٥). والتمثيل في بيت القصيدة قوله :
والغصن يذوي لفقد الوابل الرذم
الصفحه ٣٠٢ :
رتيت لي من
عذابي يوم بينهم
يا غائبين
لقد أضنى الهوى جسدي
والغصن يذوي
لفقد
الصفحه ١٣١ :
براعة التخلّص (١)
[٤٥ ـ] من كل معربة الألفاظ معجمة
يزينها مدح
خير العرب
الصفحه ١٤٨ :
فزوال الجبال ممكن
عقلا ، لكنه بعيد ، خصوصا إذا كان موجب زوالها المكر ، وكقول المتنبي (١) [من
الصفحه ٢٧٧ :
ومن أمثلته
الشعرية قول زهير (١) [الطويل] :
ومهما تكن
عند امرئ من خليقة
وإن
الصفحه ١٠٨ :
غيره بالاسم الثاني ، وهو : أن يحكي المتكلم ما جرى بينه وبين الغير (١) من سؤال وجوابه بأوجز عبارة
الصفحه ١٣٢ : مسروقا
من قول أبي تمام في قوله : [من البسيط]
أمطلع الشّمس
تبغي أن تؤمّ بنا
فقلت
الصفحه ١٥١ : (١)
[٥٩ ـ] لا يهدم المنّ منه عمر مكرمة
ولا يسوء
أذاه نفس متّهم
وهو (٢) : أن يثبت
الصفحه ٢٠٠ : ونحوها فاختار من ذلك تشبيهها بالأسهم
والأوتار ؛ لما بينهما وبين (القسيّ). من الملاءمة والائتلاف.
وكذلك
الصفحه ٢٣٢ : منه. وحسن التوسل : ٦٨ ونهاية الأرب : ٧ / ١٣٧ والنفحات : ١٣٦ ومعاهد
التنصيص : ١ / ٢٢٠ (الأرصاد
الصفحه ٢٧١ : صلىاللهعليهوسلم.
الاحتراس (١)
[١٣٧ ـ] فوفّني غير مأمور وعودك لي
فليس رؤياك
أضغاثا من
الصفحه ١٠٥ : والبرء من سقمي
وهو حمل لفظ
وقع من كلام الغير على خلاف مراده مما يحمله ، بذكر متعلّقه ، وحاصل
الصفحه ١٣٨ :
فإن هم
طاوعوك فطاوعيهم
وإن عاصوك
فاعصي من عصاك
وصحة الحجة في