الصفحه ١٠٦ : قبل ظبى الالحاظ قطّ
أرى
سيفا أراق
دمي إلّا على قدمي
الافتنان (٢) : أن يأتي
الصفحه ١١٢ : الحموي : «الشيخ صفي الدين غاير
النّاس في الدعاء لعذاله وما ذاك إلّا لأن العذول ما برح ممتزجا بذكر الأحباب
الصفحه ١١٥ : أقسام
البديع ، وإلا فلا يعدّ بديعا ، كقول الأرجاني شعرا (٢) : [من الرمل]
غالطتني إذ
كست جسمي ضنا
الصفحه ١٣٤ : لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبالُ)(٢).
وكقوله تعالى
في سورة (الرحمن) عدة مرات (٣) : (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما
الصفحه ١٣٦ : والثاني أن
التورية تكون باللفظة الواحدة ، والتوجيه لا يصلح إلّا بعدة لفظات متلائمة.
والتورية في
بيت
الصفحه ١٣٧ : تعالى : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا)(٣).
ومن الشعر قول
الحماسي : [من الوافر
الصفحه ١٤٨ :
والغلو فوق الإغراق
(٤) ـ كما تقدم ـ ؛ لاستحالة وقوعه عقلا.
ولم ير منه في
الكتاب العزيز إلّا مقرونا به
الصفحه ١٥٤ : النوع ، بأنهم قالوا : لا يكون المعنى غريبا
إلّا إذا لم يسمع بمثله ، وأورد زكي الدين بن أبي الإصبع في
الصفحه ١٥٦ : من البديع. والترشيح
في بيت القصيدة قوله (شدّ أزرهم) فإن لفظة (شدّ) رشحت لفظة (حل) للمطابقة.
وإلا
الصفحه ١٦٢ :
بالتقديم (١).
وكما في قوله
تعالى (٢) : (إِنَّ لَكَ أَلَّا
تَجُوعَ فِيها وَلا تَعْرى * وَأَنَّكَ لا
الصفحه ١٦٤ : . وقد يشتبه (٢) (الاشتراك) بالتوهيم على من لا يحقّقه ، فالفرق بينهما : أن الاشتراك لا
يكون إلّا باللفظ
الصفحه ١٦٦ : يواتيك فيما ناب من حدث
إلّا أخو ثقة
فانظر بمن تثق]
وإيجاز الحذف :
ما حذف بعض
الصفحه ١٦٩ : عرفت
الدار قلت لربعها
ألا أنعم
صباحا أيها الربع وأسلم (١)
فلما كان
المعنى [في
الصفحه ١٨٥ : ، وإلا فلكل
__________________
(١) الآيتان ١ ـ ٣ من
الطور.
(٢) الآيتان ٩ ـ ١٠
من الضحى.
(٣) بيت
الصفحه ١٨٦ :
وردت في أنوار الربيع : ٧٣٦ كما وردت عند الحلي إلّا عبارة (وكذلك فعل امرؤ القيس).
(٤) في الأصل : وقد