الصفحه ٢٥ : الشمال الشرقي من الشيطين (٣) ، ولا تزال معروفة ممتدة من الغرب إلى الشرق من طرف
الشيط الشرقي ـ الشيط
الصفحه ٣٠ : على تميم (٣).
والشيطان
معروفان يقعان في الدبدبة (الدو) (٤) ، في الشمال الغربي من الاحساء ، ويسميان
الصفحه ٣٤ : ، والضبي (٣).
المصانع : وهي أماكن في أرض صلبية كالأحواض يجتمع فيها ماء
المطر (٤) ، ومنها مصنعة الخمة التي
الصفحه ٤٠ : (٣) ، ورد ذكرها في أخبار ما قبل الإسلام ، وقد نزلت عليها
تنوخ وذلك قبل خروجهم من البحرين إلى العراق والشام
الصفحه ٥٨ : المشهور (٢).
الأزد :
من القبائل
العربية التي استوطنت البحرين منذ قبل الإسلام ، ولا نعلم بالضبط زمن ذلك
الصفحه ٦٧ : ساحة أوسع من قطر الحالية ، وكان
لها عدد من الأسقفيات خاضعة لرئيس أساقفة فارس ، وكان الأزمات التي تحدث
الصفحه ٩٥ :
ويبرين تطلق
اليوم على واحة (١) ، في الجنوب الغربي من الاحساء ، فيها مياه ونخيل كثيرة
(٢) ، وتبلغ
الصفحه ١٠١ :
ومراعيها جيدة (١). وقد أكثر الشعراء من ذكر كاظمة ، ووصفوا مياهها ،
ومراعيها وأسراب القطا فيها
الصفحه ١١١ : قطريان فقالت له عائشة أن هذين ثوبان غليظان» (٢) ، ويذكر الجوهري أن القطرية ضرب من البرود (٣) ، ويذكر ابن
الصفحه ١١٣ : (٣) :
عدولية أو من
سفين ابن يامن
يجور بها
الملاح طورا ويهتدي
وابن يامن
يهودي من أهل
الصفحه ١١٩ :
أما اليمامة فكانت تنتج من الحنطة ما يفيض على حاجتها ، أما طريقة البيع
والشراء فهي «المقايضة» وربما
الصفحه ١٢١ : الأمن والسلام في ربوعه ، كما زالت معظم الحواجز والعقبات من
طريقه ، مما أدى إلى أن تتحول التجارة تدريجا
الصفحه ١٢٨ : منه ثمد الفارسي وعليه قبتان مبنيتان ،
وعن يمين ذلك الجبل جبل الرحا ، وعن يمين الطريق إذا اجتاز المسافر
الصفحه ١٥٠ :
١١ ه ارتدت عبد القيس مع من ارتد في البحرين ، ولكن بجهود الجارود تراجعت
عبد القيس عن موقفها وتمسكت
الصفحه ١٧٣ : المهلب في قندابيل (٤).
إخضاع شمال البحرين : ـ
وفي سنة ٦٨ ه
أخضع نجدة المناطق الشمالية من البحرين