الصفحه ١٤٧ :
وأبو عمر ، وابن شييم ، وكانوا من سادات عبد القيس وإشرافها وفرسانها (١).
إن هذا العدد
الكبير الذي
الصفحه ١٦٩ : صبني كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة على
سوق ذي المجاز بالقرب من عرفة ونهبهم إياه جعلت نجدة يعدل عن
الصفحه ١٧٧ :
٥ ـ وكلم نجدة
في رجل فأعطاه فرسا فاتهموه بأنه يعطي على الشفاعة ، وهذا أيضا كان من عوامل
الاختلاف
الصفحه ١٨٨ :
حرية التصرف في بلادهم بحيث لا يخضعون لسلطان يفرض عليهم.
٥ ـ ولا ريب أن
عددا آخر من عبد القيس
الصفحه ٨ :
ولا بد لمن يبعثها من الرجوع إلى مصادر عديدة ومتنوعة منها التاريخية ، ومن
المعلوم أن أهم المؤرخين
الصفحه ١٢ : مما أوردته المصادر المتقدمة مضيفا إليها معلومات مهمة استمدها من مصادر
مفقودة الآن.
ومن كتب
الجغرافية
الصفحه ١٣ :
ما لعبته من دور في الحياة أو جاؤوا بتفاصيل عن رجالها وهي أمور يمكن
إكمالها من كتب التراجم. وأقدم
الصفحه ٢٩ :
وحنيذ اليوم
قرية معروفة غرب الاحساء ، شمال شرقي الضبطية ، ويمر بها فرع من درب العرعرى وقد
عمرت في
الصفحه ٣٣ :
وتبدأ الهضبة
من منطقة الجريبة والوريعة شمالا عند خط العرض ٢٧ شمالا حتى واحة يبرين جنوبا
الصفحه ٣٨ :
قطر : وصفها الأزهري بأنها قرية من أعراض البحرين على سيف
الخط بين عمان والعقير (١) ، وكانت قطر مركز
الصفحه ٤١ : بالماء العذب ، يرده السكان ، ويظهر أن مجرى العين كان
يتجه غربا ويسقي الأراضي الواقعة في الجهة الغربية من
الصفحه ٧٢ :
لا تؤكل ذبائحهم ولا تنكح نساؤهم (١) ، ولا بد أن معظم معتنقي هذه الديانة من الفرس المقيمين
في
الصفحه ٧٣ :
الديانة الأسبذية (عبادة المخيلي):
واسمها مشتق من
الأسب أي الفرس أو الحصان ، وهو يدل على إنها
الصفحه ٩٠ :
الاحساء (١) :
من مدن البحرين
، تقع على مرحلة من الساحل (٢) ، وتبعد عن هجر ميلين (٣) ، وهي في
الصفحه ١٠٨ : ومثمرة (١).
وتزرع في
البحرين أيضا الكروم وخاصة في جزيرة تاروت التي تنتج أنواعا جيدة من العنب