الصفحه ٢٨ : التي أرسلها
بأذان عاملة على اليمن فكان هذا سببا لوقوع يوم الصفقة (٣) ، ونطاع اليوم قرية معروفة في وادي
الصفحه ٣٦ : قرى كثيرة ، وكانت من
أعمال هجر (٧) ، وقد طغى عليها الماء فلم يعد لها أثر اليوم
الصفحه ٣٨ :
قطر : وصفها الأزهري بأنها قرية من أعراض البحرين على سيف
الخط بين عمان والعقير (١) ، وكانت قطر مركز
الصفحه ٤٣ :
شرق نطاع بطرف أرض تدعى مملحة نطاع ، وهو الآن قرية فيها نخل (١).
قبة (٢) : ولا تزال تحمل اسمها
الصفحه ٤٩ : من القرى والعشائر ، ويرجع
ذلك إلى توفر المياه فيها ، وخصوبة أرضها ، ووقوعها على البحر ، وكانت في
الصفحه ٥٢ :
البحران والسيف كله
وأن يأتها
بأس من الهند كارب
إن كثرة مدن
وقرى عبد القيس التي
الصفحه ٥٥ :
عز ومياهه ثباآت وكنهل (١) ، ووادي الستار بما فيه من قرى ومياه ، لإفناء سعد
ولامرىء القيس بن زيد
الصفحه ٥٨ : ، القزويني : آثار البلاد ١١٠ ـ ١١١.
(٢) عن يوم المشقر
أنظر الفصل الثالث «المدن والقرى ـ المشقر
الصفحه ٧٣ : نسبوا إلى قرية أسبذ (٣).
ويذكر أبو عمرو
أن الأسابذ قوم من الفرس كانوا مسلمة المشقر ومنهم المنذر بن
الصفحه ٧٤ : الأسبذي» (١).
الراجح أن
الأسبذيين من بني عبد الله بن دارم نسبوا إلى عبادة الفرس ، وليس إلى قرية أسبذ
الصفحه ٧٥ :
الفصل الثالث
المدن والقرى
مدن البحرين :
ذكرت المصادر
عددا من المدن في البحرين في العهود
الصفحه ٨٥ : (٢) ، ودارين اليوم قرية من أعمال القطيف (٣) ، غير عامرة ، وقد هجرها أكثر سكانها (٤) ، لأنها تقع في منطقة ضحلة
الصفحه ٨٦ :
ويشتهر بجودة النخل (١) ، وبها البيضاء ، وهي قريات بالرملة فيها نخل (٢) ، وكانت في صدر الإسلام إحدى
الصفحه ٨٧ : (٣) ، ووصفه السكري بأنه قرية (٤) ، ويذكر في مكان آخر أن الخط ما بين عمان والبحرين (٥) ، ويذكر ابن دريد أنه سيف
الصفحه ١٠٦ : بالبصرة ، وهو
الغالب على تمرهم (٧) ، وطاب الذي ينمو في قرية طاب (٨) ، والبرني (٩) ، وهو تمر ضخم كثير الحا