الصفحه ١٨٨ : وقاوموا في كثير من الأحيان تلك الثورات ،
كما حدث في ثورة الريان النكري ، وثورة داود بن محرز ، ولا بد أن
الصفحه ١١٧ :
متنوعة وخاصة التمور التي اشتهرت بها هجر ، كما توجد فيها مراكز صناعية
تنتج أنسجة مختلفة ، وقد أدت
الصفحه ٩ : ونتائجه ، وفيه أيضا مادة قيمة عن انتشار الإسلام في البحرين والمراسلات
بين الرسول صلى الله عليه وسلم وسكان
الصفحه ١٥٧ : بني تميم ، فيذكر ابن حبيب أن سوق المشقر بهجر «كان
ملوكها من بني تميم بن عبد الله بن زيد رهط المنذر بن
الصفحه ١٤٠ :
أن النبي أسكن الوفد في دار رملة بنت الحارث حيث مكثوا عشرة أيام ، كان
الأشج خلالها يسائل رسول الله
الصفحه ١٠٩ : الجرمي كان يؤم قومه
في الصلاة ، فكسوه قميصا من معقدة البحرين ، وقد فرح بها فرحا شديدا (٣) ، وقد روى عن
الصفحه ١٢٣ :
أفرادها حوالي ٤٠٠ رجل كانوا عطارين (١) ، كما كان التجار الداريون يأتون إلى البصرة للمتاجرة ،
فابن
الصفحه ١٣٩ : الرواية إلى صلة البحرين التجارية والفكرية بالحجاز ، كما أنها تعكس حالة
القلق الفكري في البحرين ، وتلقي
الصفحه ٦٧ :
وقد كان
للنصارى في قطر مطرنة (١) ، وكانوا يسمونها بالآرامية : «بيت قطرايا» (٢) ، ويمتد سلطاتها إلى
الصفحه ١٥٠ : بالإسلام (١) ، كما قاد الجارود عبد القيس لمساعدة العلاء الحضرمي في
قتال المرتدين في هجر (٢) ، وبعد حوادث
الصفحه ١٨٤ : من الأزد بقيادة عبد الله بن عبد الملك
العوذي من الأزد ، ولكنه هزم وقتل ، ولذلك ترك محمد البحرين
الصفحه ٥٩ :
إليها ، كما أن بعضهم جاء إليها بعد الإسلام وبعد هجرة عبد القيس إلى
البصرة (١).
وقد ذكرت
المصادر
الصفحه ١٢٢ :
كما نسب إليها الداري صاحب الشراع (١).
وقد تردد ذكر
دارين والمسك كثيرا في أشعار العرب في الجاهلية
الصفحه ١٧٨ : بالفعل ما كان يصبو إليه بنو قيس بن ثعلبة ، حيث تولى أبو فديك
زعامة الخوارج ، ونقل مركزه إلى البحرين ، كما
الصفحه ١٧٣ :
عمان بقيادة عطية بن الأسود الحنفي ، وكان يحكمها عباد بن عبد الله الجلندي
، وأبناه سعيد وسليمان