الصفحه ١٩٩ : فقد حمدك لي
رسولي وأنا إن شاء الله منيبك على عملك».
(٤) لعل الصواب جريم
الثمار ، والجرم : القطع أو
الصفحه ١٨٩ : ، وارتبطوا بالعشائر بمحض اختيارهم ، وكانت حالة
هؤلاء أفضل من موالي العتاقة ، كما أن نظرة المجتمع العربي إليهم
الصفحه ١٢ : ، كما أن بعض
معلوماتهم مبالغ فيها وخاصة فيما يخص المياه ، وبعض نصوص كتبهم محرفة ومضطربة ،
كما أن
الصفحه ١٢١ :
أو فلسطين ومصر ، وكان الطريق المار عبر الخليج العربي إلى العراق هو
المفضل ، لأنه أقصر الطرق وأقلها
الصفحه ٥ : العراق أو
إلى بلاد الشام ومدن البحر المتوسط ، كما قامت فيها صناعة السفن ، وقد اشتغل بعض
أهلها بالملاحة
الصفحه ١٤١ : أنه قال «كنت في الوفد
الذين أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وكنا أربعين راكبا» (٥) ، ويورد السهيلي
الصفحه ١٦١ : ، وإلى تبدل أحوال البحرين.
لقد اقتصرت
المصادر على تعداد هذه الأماكن دون الإشارة إلى أصنافها الإدارية
الصفحه ٥٢ :
والموصل.
لقد استحوذت
عبد القيس على معظم البحرين ولذلك عدها بعضهم لعبد القيس (٤) ، وقال الأخنس بن شهاب
الصفحه ١٩٦ :
كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى اسيبخت بن عبد الله مرزبان هجر :
يروي البلاذري
أن الرسول صلى
الصفحه ١٩٥ :
وأشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا عبده ورسوله (١) ، أما بعد فإني أذكرك (٢) الله ، عز وجل
الصفحه ٧٤ :
عنده ثم خرج فسألته ما قضى الله ورسوله فيكم؟ قال شرا ، قلت صه؟ قال
الإسلام أو القتل ـ قال وقال عبد
الصفحه ١٠٨ : (٢) ، وربما زرعت فيها الخضر وغيرها من المحاصيل.
الصناعة :
لقد قامت في
البحرين عدة صناعات ذكرت المصادر منها
الصفحه ١٦٣ : ،
__________________
(١) لقد بحث نشأة
الخوارج عدد كبير من المؤلفين القدماء والمحدثين ، راجع مثلا ولهاوزن : الخوارج
والشيعة
الصفحه ٨٤ :
الحضرمي في خلافة عمر بن الخطاب عام ١٣ ه (١).
الغابة :
وهي مدينة
بالبحرين ، كان يقطن فيها بعض
الصفحه ١٣٧ :
الجزيرة التي لا يمكن اجتيازها ، كما أن قبائل حنيفة الأشداء في اليمامة يكونون
فاصلا بين الرسول صلى الله