الصفحه ١٧ : فيها المصادر العربية والغربية مع
تعليقات وتحليلات قيمة ، وقد اعتمدت على الترجمة التركية التي قام بها
الصفحه ١١٧ : البحرين من علاقات تجارية هي التي كانت مع الجزيرة العربية التي ترتبط بها
بصلات جغرافية وأسرية ، وإدارية بعد
الصفحه ١٣٠ : .
(٤) ابن رستة /
الأعلاق النفيسة / ١٨٢.
(٥) عن أهمية طريق
الخليج للتجارة انظر «التجارة مع الهند
الصفحه ١٣٤ : مكة ، لأن هذا العمل قد يستفز قريش فتجدد عدائها للإسلام.
وقد بعث الرسول
مع العلاء إلى البحرين أبا
الصفحه ١٣٥ :
رسول الله (١) فأسلم معه جميع العرب وبعض العجم (٢).
أما أهل الأرض
من المجوس واليهود والنصارى
الصفحه ١٧٣ : تاركا في عمان نائبه أبا
القاسم الذي قتله العمانيون (١).
في هذا الوقت
اختلف عطية بن الأسود الحنفي مع
الصفحه ١٧٤ : الإسلام خرج عدد كبير من رجالها
مع الجيوش الإسلامية للقيام بالفتوحات التي كانت متجهة نحو الشمال ، فأصاب
الصفحه ١٨٦ : لثورته ، ثم ذهب
إلى البصرة مع أربعين رجلا فانضم إليه عدد من خوارجها ، إلا أن الحكم بن أيوب استطاع
التغلب
الصفحه ٦ : في البحرين عند ظهور الإسلام مع الإشارة إلى ما
بقي منها الآن ، وفي الفصل الرابع بحث عن الأحوال
الصفحه ١٣ : ذكر لكل شخص ترجمة مع بعض التعليقات التي
تحوي أحيانا معلومات ثمينة.
إن الترتيب
الهجائي الذي اتبعه
الصفحه ٥٤ : الشرقية للجزيرة
، واستوطنت بعض عشائرهم البحرين مع القبائل العربية الأخرى (٢) ، ومن بطونهم التي استوطنت
الصفحه ٥٥ : ربيع بن الحارث (٨) ، ويشتركون مع بني الحرماز بن مالك في مياه كثيرة منها
مسلحة ، والوفراء ، وكاظمة
الصفحه ٥٩ : من مناطق سكناهم أوال إذ كان فيها بنو معن (٢) ، والقطيف مع عبد القيس (٣).
وفي عام ٦٧ ه
سار نجدة بن
الصفحه ٦٤ : ، وقد أسكنهم أبو موسى الأشعري البصرة (٧) وأودع إليهم حراسة دار الإمارة والمسجد الجامع مع
السيابجة
الصفحه ٦٥ : والبحرية في
البلاد التي انتشرت فيها النصرانية ، ومجيء التجار النصارى والمبشرين مع القوافل
إليها أثر في