الصفحه ١٥٧ :
الفرس اعتمدوا في هذه الإدارة على العرب أيضا ، فكان والي البحرين عند ظهور
الإسلام المنذر بن ساوى من
الصفحه ١٦٤ : ، وانقسم العالم الإسلامي نشط الخوارج من جديد
، وحاولوا الاتصال بابن الزبير ومناصرته ، ثم اختلفوا معه
الصفحه ١٨١ :
جواثا (١) ، في سنة ٧٢ ه (٢) وذلك بعد حادث الاعتداء على حياته وخوفا من بني حنيفة
الذين كانوا
الصفحه ١٨٧ : .
٢ ـ الروح
القبلية (العصبية القبلية) : نظرا لما للبحرين من حضارة ، وشعور عبد القيس
بالمخاطر التي تهددهم من
الصفحه ١٩٨ : وأني لو (٦) جهدت حقي فيكم كله (٧) ، أخرجتكم من هجر ، فشفعت غائبكم ، وأفضلت على شاهدكم (٨) ، فأدركوا
الصفحه ٥ : السفن الآتية من الهند تسير موازية
لساحلها فتقف بها وتفرغ في موانئها كثيرا من بضائعها ثم تنقل برا إلى
الصفحه ٢٣ :
ب ـ الجبال :
في البحرين
مرتفعات سمتها المصادر القديمة جبالا وذكرت منها :
متالع : وهو في وادي
الصفحه ٢٨ : المياه (٤).
وفي وادي الستار عيون منها :
متالع : وتقع في سفح جبل متالع (٥) ، ولا تزال عين متالع هذه
الصفحه ٣١ :
والحمانية (١) ، والربيعية (٢).
والغ : وهو واد يشرف على عين بني أبير (٣).
الصلبان : ويتكون من
الصفحه ٤٥ : آبار لاستخراج المياه (٢).
طويلع : من مياه الشاجنة ، يقع شمال شرق الصمان بينه وبين
الدو (٣) ، شمال غرب
الصفحه ٥٣ : عصابة (٣) ، وذكرت المصادر من منازلهم هجر (٤) ، والسيدان (٥) ، والشيطان (٦) ، وثاج (٧) ، وعباعب (٨) ، وهم
الصفحه ٦١ : التي كان
يسيطر عليها الفرس ، ويتخذ الأسطول الساساني فيها مراكزه.
إن السكان
الفرس في البحرين من قبل
الصفحه ٧٥ :
الفصل الثالث
المدن والقرى
مدن البحرين :
ذكرت المصادر
عددا من المدن في البحرين في العهود
الصفحه ٨٤ : (٣) ، وتقع في الطرف الجنوبي من جزيرة تاروت في شرقي القطيف ، وتذكر بعض
المصادر أن سابور أسكن فيها بعض بني تغلب
الصفحه ٩٦ : (٢).
عسلج : وهي قرية ذات نخل وزرع ، وتسقيها شعبة من نهر محلم (٣).
طريف : وصفه البكري بأنه موضع (٤) ، ويسمى