الصفحه ٢١٨ : للقسطلاني ، ط ١ ، المطبعة الأزهرية المصرية ١٣٢٥
وما بعدها.
الزمخشري : أبو القاسم جار الله محمود بن عمر
الصفحه ٥٨ : ،
فاليعقوبي يذكر أن الأزد خرجت من اليمن بعد هدم سد مأرب حتى وصلت السراة ، فخرج
بعض بطونهم منهم الربيعة وعمران
الصفحه ٦٦ :
وقد أسلم معظم
بني عبد القيس بعد إسلام الجارود (٧) ، أما من بقي على نصرانيته فقد دفع الجزية (٨) ، وقد
الصفحه ٧١ :
يدفعون الجزية (١) ، وأبقاهم الخليفة عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) عندما
أخن اليهود من جزيرة العرب
الصفحه ٨١ : أبي بكر ، وتم فتحها في أول خلافة عمر بن الخطاب عام
١٣ ه ، وذلك بعد مصرع المكعبر على يد البراء بن مالك
الصفحه ٨٤ :
الحضرمي في خلافة عمر بن الخطاب عام ١٣ ه (١).
الغابة :
وهي مدينة
بالبحرين ، كان يقطن فيها بعض
الصفحه ١٤٧ :
وأبو عمر ، وابن شييم ، وكانوا من سادات عبد القيس وإشرافها وفرسانها (١).
إن هذا العدد
الكبير الذي
الصفحه ١٧٧ : أبي بكر وعمر لعرفا
مكانهم فإن رأيت إن أعطيهم من سهم المؤلفة قلوبهم فعلت ، فكتب إليه نجدة : ليس في
عطية
الصفحه ٢٠٥ :
الوليد بن عبد الملك :
سليمان بن عبد الملك :
عمر بن عبد العزيز
الصفحه ٢٢٣ : ، ط ٢ ، شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي
وأولاده ، مصر ١٣٦٩ / ١٩٥٠.
ابن
كثير : عماد الدين
إسماعيل بن عمر
الصفحه ٢٢٤ : ، ط ١ ، مطبعة مصطفى البابي
الحلبي وأولاده ، مصر ١٣٥٥ / ١٩٣٧ وما بعدها.
ابن
المجاور : جمال الدين
يوسف بن يعقوب
الصفحه ١٤٠ :
أن النبي أسكن الوفد في دار رملة بنت الحارث حيث مكثوا عشرة أيام ، كان
الأشج خلالها يسائل رسول الله
الصفحه ١٤١ : لنا طريقة إسلام عبد القيس وارتباطهم بالرسول بدون قتال.
ويقول العيني «ثم
إن النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٣٤ :
وتحددها في سنة ٧ ه (١) ، وروايات أخرى تجعلها بعد فتح مكة ، وفي سنة ٨ ه (٢) ، ونحن نرجع أن
الصفحه ١٣٨ : وبعده (١) ، أما الردة فلم تكن بالقوة التي يتصورها كايتاني ، وقد
استطاع العلاء الحضرمي أن يقضي على