الصفحه ١٣٦ : (١) كلام مختلق ، وإن أسباب تأييد المنذر للاسلام واتباعه
النبي رغم بعد المسافة بينهما أعمق وأبعد.
إن
الصفحه ١١٤ : ء البحرين (٢) ، وقد اشتهرت في هجر حانة ريمان (٣) ، ويروى مسلم أن وفد عبد القيس سأل النبي عن النبيذ
فنهاهم أن
الصفحه ٢١٧ : بن داود (ت ٢٨٢ ه).
٧٤ ـ الأخيار
الطوال ، مطبعة بريل ـ ليدن ١٩١٢.
٧٥ ـ النبات وقطعة
من الجز
الصفحه ٨ :
الردّة ، وكتاب أهل النهروان والخوارج. وسيف بن عمر (ت ١٨١ ه) الذي ألّف كتاب
الفتوح الكبير والردة
الصفحه ١٤٦ : (٥) ، ومن بني صباح عيسى بن عبد الله (٦) ، وأبو سنان وهو مؤذن مسجد بني صباح (٧) ، والأعور بن مالك بن عمر بن
الصفحه ١٨٢ : أرسل عبد
الملك بن مروان حملة أخرى من أهل الشام يقودها عمر بن عبيد الله بن معمر ضد أبي
فديك (٢) ، وضم
الصفحه ١٧٤ : بعد الحج إلى المدينة فاستعد أهلها لقتاله ،
وكان من بينهم عبد الله بن عمر ، فلما كان بنخل (٥) وأخبر
الصفحه ١٩٣ : ، سلام على من اتبع الهدى ، أما بعد
: فإني أدعوك إلى الإسلام ، فأسلم تسلم ، أسلم يجعل الله لك ما تحت يديك
الصفحه ١٩٤ :
الله إلى المنذر بن ساوى.
سلام الله عليك
، فإني أحمد إليك الله الذي لا إلا إلا هو ، أما بعد فمن استقبل
الصفحه ١٩٦ : نظرت أن أعلمه وتلقاني ، فإن تجئنا أكرمك ، وأن تقعد
أكرمك ، أما بعد فأني لا أستهدي أحدا وأن تهد إليّ
الصفحه ١٦٨ : أراد متباعة سياسة الخليفة عمر بن الخطاب (رض)
في تثبيت ملكية الدولة دون الأفراد ، فاستحسن الخوارج هذا
الصفحه ٢١٦ : الكتاب اللبناني ، بيروت ، ١٩٥٦
وما بعدها.
ابن
خلكان : أبو العباس
شمس الدين أحمد بن محمد بن أبي بكر (٦٨١
الصفحه ١٥٠ :
الكتب بعد عام ٨ ه ، وأكثر ما وصلنا منها بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين
المنذر بن ساوى وسيبخت ، أما
الصفحه ١٩٧ : الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس أنه قال كتب رسول الله
صلى الله عليه وسلم إلى أهل البحرين «أما بعد ، فإنكم
الصفحه ١١٠ :
استعمالها في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وبعده ، في الحجاز وفي العراق
، ووصفت بأنها ثياب