الصفحه ١٩٥ : ، وأن رسلي قد أثنوا عليك خيرا ، وأني قد (٥) شفعتك في قومك ، فأترك للمسلمين ما أسلموا عليه ، وعفوت
عن أهل
الصفحه ٦ : اللؤلؤ خاصة ، فضلا عن التمور وخاصة في هجر ، وقد اتخذ
المسلمون البحرين قاعدة هاجموا منها سواحل فارس في زمن
الصفحه ٦٨ : (عمان) ، وهجر ، والخط ، وقد دون مشرعوا الكنيسة كابن الطيب وأوديشو قوائم
في المتنصبين ، وحددوا كذلك
الصفحه ٨٦ :
ويشتهر بجودة النخل (١) ، وبها البيضاء ، وهي قريات بالرملة فيها نخل (٢) ، وكانت في صدر الإسلام إحدى
الصفحه ١٦٣ :
الفصل السابع
الخوارج في البحرين
يربط المؤرخون
نشأة الخوارج بحادثة التحكيم في حرب صفين
الصفحه ١٨٢ :
أبي فديك الذي كان عدد أتباعه ٧٠٠ ، ولكن أمية وجيشه وقعوا في كمين أعده
أبو فديك فتشتتوا (١).
ثم
الصفحه ١٨٥ :
وتفرقوا وبقي مع نفر يسير فدخلوا في قصر فتحصنوا فيه ، فصعد إليهم بنو حنيفة فقتل
هلال واستأمن الباقون
الصفحه ١٨٦ :
معلومات عما حلّ بهم بعد مقتله ، ولا بد أن تكون العصبية القبلية سببا في
الخلاف الذي نشب بينه وبين
الصفحه ١٩٩ : «من محمد رسول الله إلى الأكبر بن عبد القيس : أنهم آمنون بأمان
الله ، وأمان رسوله ، على ما أحدثوا في
الصفحه ١١ : (من رجال القرن الثالث الهجري) ، وقد تكلم فيه عن
تحديد منازل القبائل ، واستمد معلوماته من رواة وشعرا
الصفحه ١٦ :
وكتابا المعارف ، وعيون الأخبار لابن قتيبة ، والكامل في اللغة للمبرد
المتوفى سنة ٢٨٥ ه ، ومجالس
الصفحه ٦٢ :
عنهم بعد الردة شيئا ، وربما يعود ذلك إلى قلة شأنهم في البحرين وخاصة بعد زوال
الامبراطورية الساسانية
الصفحه ٧٦ :
ومدنها (١) ، وكانت عند ظهور الإسلام وفي صدره قاعدة البحرين
وقصبتها (٢) ، وكان يقيم فيها مرزبان
الصفحه ٨٠ :
قارة تسمى عطالة ، وفي أعلاها بئر تثقب القارة حتى تنتهي إلى الأرض ، وتذهب
في الأرض ، وماء هجر يتحلب
الصفحه ٨٣ :
قاعدة رئيسية لهم ، كما كانت مركزا تجاريا مهما (١).
وفي سنة ١١ ه
حاصر المرتدون المسلمين في جواثا