الصفحه ٧٤ : الرحمن بنم عوف قبل منهم الجزية ـ قال ابن عباس
وأخذ الناس بقول عبد الرحمن بن عوف وتركوا ما سمعت أنا من
الصفحه ١١٨ : التمور ، أشارت المصادر إلى تصدير البحرين المنسوجات
، ومنها بزهجر ، إلى مكة (٢) ، والبرود القطرية إلى مكة
الصفحه ١٢٤ : التجار على ركوب البحار لها ، ولكنهم كانوا يسيرون سفنهم
بالقرب من سواحل البحرين ، أو ينزلون السلع في
الصفحه ١٧٢ : مباشرة سلطة عبد الله بن الزبير ، وقد حاول حمزة
بن عبد الله بن الزبير الذي كان واليا على البصرة من قبل
الصفحه ١٨٦ : إلى البصرة أيضا ، ولا بد أن يكون هذا دليلا على
شعورهم بأن أوضاع البصرة تلائمهم ، وبأن لهم من يسندهم
الصفحه ٢٦ :
وقد ذكر من
جبالها أيضا غلغل (١) ، وتيمار (٢).
جـ
ـ الوديان : أما الوديان
التي في هذه المنطقة
الصفحه ٦٤ :
وهم قوة أخرى كانت تنزل الخط من البحرين (١). ويظهر من النصوص أن الزط سلالة هندية الأصل ، وأنهم
الصفحه ٧٨ :
بالرميلة من الأهواز (١) ، وقد تأثر عرب الشام بما فعله سابور ، فاتفقوا مع
الروم وانتقموا منه
الصفحه ٩٣ : كبيرا من القرى في البحرين ، دون تحديد مواضع غالبيتها ، وأكثرها اندثر وزال
، منها في الجنوب :
شط
بني
الصفحه ٩٧ :
العرب ، وكان لنبي نهشل علي عبد القيس (١) ، وإليها ينسب الشاعر خليد عينين (٢) ، وهي اليوم من أهم
الصفحه ١٠٧ :
من أجود تمور البحرين (١) ، والتعضوض (٢) ، وهو تمر أسود شديد الحلاوة ، من جيد المر ، وينمو في
هجر
الصفحه ١٢٥ :
والراجح أن
البعض منهم ينيبون وكلاء عنهم لشراء البضائع لهم ، وبذلك يتمكنون من إنجاز معاملات
التجارة
الصفحه ١٤٧ :
وأبو عمر ، وابن شييم ، وكانوا من سادات عبد القيس وإشرافها وفرسانها (١).
إن هذا العدد
الكبير الذي
الصفحه ١٦٩ : صبني كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة على
سوق ذي المجاز بالقرب من عرفة ونهبهم إياه جعلت نجدة يعدل عن
الصفحه ١٧٧ :
٥ ـ وكلم نجدة
في رجل فأعطاه فرسا فاتهموه بأنه يعطي على الشفاعة ، وهذا أيضا كان من عوامل
الاختلاف