الصفحه ١٠٩ :
من مشكلات مالية أو اقتصادية أو اجتماعية ، كتوفير رأس المال ، والمواد
الأولية ، والعمل وادارته
الصفحه ٧٣ :
الديانة الأسبذية (عبادة المخيلي):
واسمها مشتق من
الأسب أي الفرس أو الحصان ، وهو يدل على إنها
الصفحه ١١٩ :
أما اليمامة فكانت تنتج من الحنطة ما يفيض على حاجتها ، أما طريقة البيع
والشراء فهي «المقايضة» وربما
الصفحه ٢١٩ :
الآنف في تفسير ما اشتمل عليه حديث السيرة النبوية لابن هشام ، جزءان ، المطبعة
الجمالية ، مصر ١٣٣٣ / ١٩١٤
الصفحه ١٧٤ :
صنعاء فدخلها حيث بايعه أهلها خوفا منه ، وجبى من مخاليفها الصدقة ، وكانت
اليمن في حالة ضعف ، فمن
الصفحه ١٦٧ : مجالا واسعا أمام مجتهديهم لمناقشات نظرية واسعة استمرت فترة من الزمن ،
وأدت إلى ظهور آراء متباينة ومواقف
الصفحه ١٨٠ :
ثم خشى نجدة من
أبي فديك فاختفى في إحدى قرى حجر ، ونزل أبو فديك باباض وبرىء أصحابه من نجدة ،
وشعر
الصفحه ١٨٤ :
بقرية طاب (١) من الخط بالبحرين ، ثم انضم إليه ميمون (٢) الذي جاء في أصحابه من عمان فنزلوا دارين
الصفحه ٧٧ : العرب بقوا في فارس إلى أن كبر سابور
فجمع جموعه وسار بها إلى الغازين من العرب ففتك بهم ، وأسر منهم خلقا
الصفحه ١٧٠ : يذعنوا له وقرروا محاربته ، والتقوا معه بالقطيف
، ولكنهم انهزموا وقتل منهم جمع كبير ، وسبى نجدة من قدر
الصفحه ١٢٩ : أيام (١) ، ويقول الهمداني في وصفه «ثم تصعد منها قاصدا لليمامة
فيكون من عن يمينك خرشيم وهي هضاب وصحرا
الصفحه ١٦٥ : وإن لهم فيها من يسندهم ويعطف عليهم ، ولعل للشعور القبلي أثر في
ذلك وأنهم من عشائر اليمامة.
في سنة ٦٥
الصفحه ١١ :
الاقتصادية والمواصلات والأقسام الإدارية. ومن أقدم ما وصلنا من هذه الكتب
بلاد العرب للغدة الأصفهاني
الصفحه ٣٩ : الأزهري بأنها «عين فوارة .. وما رأيت عينا
أكثر ماء منها ، وماؤها حار في منبعه ، وإذا برد فهو ماء عذب
الصفحه ٦٠ : دريد
: «وجيلان قوم من الفرس رتبهم كسرى في البحرين شبيه بالأكره» (١) ، ويروى الأزهري عن عمرو بن بحر أن