الصفحه ١٤٧ : ءة الأدب ،
فقرأ عليهما حتى برع في النحو ومعرفة العربية.
وأسمعه الحديث
الكثير من الشيوخ الكبار كأبي بكر
الصفحه ٤٣٧ : القاسم
النحوي أديب فاضل عارف بالعربية وقفت له على مصنف فيه تقسيمات العوامل وعللها في
النحو ، وله كتاب
الصفحه ٦٥ : سراعا ، فما أقاموا إلّا ثلاث حتى صاروا في نحو من أربعة آلاف.
قال : وكان
زياد بن عبد الله السفياني من
الصفحه ٣٦٦ : شعره ، وأخبرني سالم بما يدل على أن مولد أبيه سعادة ، في سنة
تسع وعشرين وخمسمائة أو نحوها ، وذكر لي أنه
الصفحه ١٤٠ :
وقرأ عليه الملك المعظم عيسى بن الملك العادل أبي بكر بن أيوب ، وانتفع به
، ومهر في النحو وكان ينزل
الصفحه ٦٧ : اليه وقالوا : هو السفياني الذي كان يذكروهم في نحو من أربعين ألفا
، فلما دنا منهم عبد الله بن علي ، وأبو
الصفحه ١٣٨ : ، فلازمهما حتى برع في علم النحو واللغة ، وقرأ عليهما
وعلى أبي محمد عبد الله بن أحمد بن أحمد بن الخشاب ، وعلى
الصفحه ١٩٤ : (١).
فزحف عبد الله
بن بديل في الميمنة نحو حبيب بن مسلمة ، فلم يزل نحوه ويكشف خيله من الميسرة حتى
اضطرهم الى
الصفحه ١٨٩ : بخط أبي الحسن علي بن طاهر قال : سمعت من شيخنا في العربية أبي القاسم
الفارسي النحوي غير مرة الانكار
الصفحه ٣٧٢ : ، وقرأ عليه القرآن ومهر في علم العربية ، وصنف فيه
كتابين أحدهما التبصرة والآخر (١) ... وقرأتهما عليه
الصفحه ٤٣٠ : ، وهكذا اصطدموا بالحمدانيين الذين كانوا
يسعون نحو الهدف نفسه. انظر كتابي تاريخ العرب والاسلام : ٣٥٨ ـ ٣٥٩.
الصفحه ٣٠١ : عمرون :
أبو المرجا
الكلاعي الحمصي ، شاعر جيد ، عارف بالنحو ، كان يتجر في الكتب ، وقدم حلب ، ذكره
الصفحه ٢٩١ : فيه
سالم بن تميم ، كان رجلا فاضلا عارفا بالعربية ، وكان سني المذهب ، سمع بحلب
الشريف أبا علي محمد بن
الصفحه ٢١٥ : ،
ويحذره من التخلف عنه فيكون ذلك سببا لزوال ملك العرب ، ويعيب عليه في التوقف عنه
، والقصيدة:
دعوت
الصفحه ٤٠١ : نازل في بلاد الزاب ، علم هندي به فخرج إليه
مستقبلا له فلما نزل واستراح وحضر الطعام ورفع من بين أيدي