الصفحه ٢٩ :
آيات سورة الأعلى لتذكّرنا ببلاغة نافذة بذات الحقائق الكبرى التي لا بد أن نعيها
حتى نبلغ الفلاح. وإنّها
الصفحه ٨٥ :
اختلافهم الواسع في العديد من الكلمات والآيات القرآنية ، وفاتحة سورة
الفجر منها حيث اختلفت آراؤهم
الصفحه ١٠٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
فضل السورة
عن أبي عبد
الله الصادق ـ عليه السلام ـ : من كان قراءته في
الصفحه ١٤٦ : الحقّ والباطل لتتهرب من المسؤولية ولكن هيهات ، وتتواصل آيات
الذكر وسوره للفصل الحاسم بينهما ، ويبدو أن
الصفحه ١٦٤ : .
ويبدو أن محور
سورة الضحى كما سورة ألم نشرح هي هذه البصيرة التي مهدت
الصفحه ٢١٤ : لله وتواضعا لعباد الله ، وأداء لحقوق الله.
هكذا يبدو محور
سورة العلق : معالجة طغيان الإنسان عند ما
الصفحه ٢٢٠ :
الكتاب هي سورة الحمد ، إلّا أنّها كانت فاتحة الكتاب حسب ما قدر الله له
ان يكون في صورته النهائية
الصفحه ٢٢٩ : روي عن ابن
عباس أيضا أنها نزلت في أبي جهل حينما صفع ابن مسعود عند ما تلا على قريش سورة
الرحمن ، فعاد
الصفحه ٢٥٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
فضل السورة
عن أبي عبد
الله الصادق ـ عليه السلام ـ قال : «من قرأ سورة
الصفحه ٢٧١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
فضل السورة
في أصول الكافي
بإسناده عن أبي عبد الله ـ عليه السلام
الصفحه ٢٨٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
فضل السورة
عن أبي عبد
الله ـ عليه السلام ـ قال : «من
قرأ سورة
الصفحه ٣٠٩ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
فضل السورة
عن أبي عبد
الله ـ عليه السلام ـ : «من
قرأ سورة التكاثر في
الصفحه ٣١٣ : التشاغل بالتجارة وبشؤون الأولاد ، وما ذكر
في قصة نزول السورة من المباهاة والمفاخرة بذلك ، لأنهما يدخلان
الصفحه ٣٥٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
فضل السورة
عن أبي عبد
الله ـ عليه السلام ـ قال : «من
قرأ في فرائضه
الصفحه ٣٦٩ : :
بل الحديث في هذه السورة مستقل مستأنف ، وأن كان مكملا ـ محتوى ومعنى ـ لما بيّنه
القرآن في السورة