الإطار العام
عند ما تتزاحم الوساوس والمخاوف على فؤاد الإنسان ، ويحتاج الى جرعة شجاعة ، وومضة عزيمة ، هنالك يقرأ سورة الفلق ، لتشيع بصائرها روح السكينة في روعه ، ونور العزيمة في قلبه ، ليستعيذ عبرها بالله خالق كل شيء من شر كل ذي شر ، ومن شر طارق الليل حين يقتحم ، ونافثة العقد حين تبث الفساد والشر بكلماتها المسمومة ، وأفكارها السلبية ، وسهام سحرها ، وعينها الناضلة. وأخيرا من شر الحسد حين يعتمل في فكر الحاسد.