الصفحه ٢١٨ : امرء. مات من بعد هذا أسفا ما كان به ملوما ، بل
كان به عندي جديرا» (٢).
هذا هو واقع
الإسلام
الصفحه ٤١٥ : الطبع جبرا من الله فرض عليهم ، وإنّما كان نتيجة اختيارهم الحر للكفر بعد
الإيمان والتمادي فيه. ولأنّ حكمة
الصفحه ٤٣٢ :
المبغض في قومك ، ومحمد ـ صلّى الله عليه وآله ـ في عزّ من الرحمن ، ومودّة من
المسلمين ، والله لا أحبّك بعد
الصفحه ١٤ : الأولى التي ينشأها بارئها من بعد
العدم ، ولكن كيف تسبّح الأشياء ربّها؟!
نتصوّر لذلك معنيين :
الأوّل
الصفحه ٢٣ : الله حين ابتدع كلّ شيء ابتداعا ، وخلقه بعد العدم
، وانه المالك في المستقبل ، وهو المالك الآن ، لأنه
الصفحه ٢٥ :
الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقاتَلُوا وَكُلاًّ وَعَدَ اللهُ الْحُسْنى
وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
الصفحه ٣٤ : أمره ، أفلا يستحق
بعدها الجزاء؟ «وَما
ذا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
الصفحه ٥٤ : قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ (١٦)
اعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها قَدْ
الصفحه ٦٧ : للواقع عمليا ، وهذا خطأ خطير يجب علاجه بالتوكل على الله ، والثقة
بنصره ، وأنّه يحيي الأرض بعد موتها
الصفحه ٧١ : الصالح. ولعلّ التعرض لموضوع الإيمان بعد
التحريض على التصدّق والقرض تأكيد على أنّهما لا ينفكان عن بعضهما
الصفحه ٩٠ : ، فما هذه صفته لم يتنفس عليه عاقل».
قال جابر : فو
الله ما خطرت الدنيا بعدها على قلبي (١).
ثانيا
الصفحه ٩٣ : نفوسهم
وسلوكهم بالنسبة للإنفاق ، بعد بيان انعكاسه في النفس والمجتمع.
(الَّذِينَ
يَبْخَلُونَ
الصفحه ٩٩ : تلقوه عبر الوحي بعد اختيارهم من قبله تعالى ، وحيث ختم
الله عهد هذا النوع من الحركات بنبيّه محمّد (ص) فان
الصفحه ١٠٥ : الأرض بعد إصلاحها ، ولا يهلكون الحرث والنسل ، ولا .. ولا ..
ولكن تبقى
شريحة من الناس تخالف الحق ، من
الصفحه ١٠٩ :
تعالى لم يدعه للنصرة عن حاجة وعجز حتى يطلب المقابل ويفرضه عليه بعد النصر ، أو
يمنّ على ربّه سبحانه