الصفحه ٦٠ : الذي
بعده.
(فَطالَ عَلَيْهِمُ
الْأَمَدُ)
لقد ابتعدوا عن
الدّين كل جيل بمسافة بعده عن جيل الروّاد
الصفحه ٧٠ : الإنفاق في الجهاد أرفع درجة
وأسمى ، حيث يبدو أن التفريق بين الإنفاق قبل الفتح وبعده في القرآن إشارة إلى
الصفحه ١٣٢ : .
ب) وبعد أن
يسوق الذكر أحكام الظهار ويحدّد كفّارته يقول : «ذلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ» ممّا
الصفحه ١٤٩ : ما تأتي الإشارة إلى رقابة الله بعد بيان حد ، أو قانون ، أو نظام لمنع أيّ
محاولة للالتفاف عليه
الصفحه ١٠ : المؤمنين الرساليين ، ولا تقوم
العدالة إلّا بالقائد الصالح (رسولا أو وليّا) ، والنظام الصالح في البعد
الصفحه ٢٧ : الرسول إذا كان قبل الفتح
وإذا كان بعده ، والتأكيد على ان الاول هو الأفضل عند الله ، لأنه الأصعب ، إذ
الصفحه ٦٣ : نفوس المؤمنين وإنقاذهم من اليأس؟
(أَنَّ اللهَ يُحْيِ
الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها)
أرأيت كيف
تنبسط على
الصفحه ٦٦ : فنعرف كيف يحيي الله الأرض بعد
موتها ، فما علينا الا الرجوع بنظرة موضوعية شاملة الى آياته ورسالته. من هنا
الصفحه ٦٨ :
الامام الصادق (ع) عن معنى الحياة بعد الموت في الآية يقول : العدل بعد الجور (٢).
الثالثة : والى
جانب هذا
الصفحه ٦٩ : ] ويعود
القرآن بعد ان حذر المؤمنين من عاقبة النفاق يوم القيامة ، ومن مصير أهل الكتاب في
الدنيا ليؤكد اهمية
الصفحه ٧٥ : ، أو الوصول إلى رضوان الله والجنة ، وقال المادّيون أنّ
الدنيا وجدت بالصدفة فليس بعدها من حياة ولا
الصفحه ١٠٣ : تمسّكتم بهما لن تضلوا بعدي ، أحدهما أكبر من الآخر :
كتاب الله حبل ممدود من السماء الى الأرض ، وعترتي أهل
الصفحه ١١٤ : التي أصابت بني إسرائيل حيث قال ربّنا عنهم : (ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ
ذلِكَ فَهِيَ
الصفحه ١٤٤ :
لَعَفُوٌّ غَفُورٌ)
يعفو عن المنكر
ويغفر الزور لمن تاب وعمل بالإسلام بعد الجاهلية ، فإنّه يجبّ ما قبله
الصفحه ١٨٢ : ، ولن يصيروا إلا إلى ذلّ بعد ذل.
بلى. إنّ هؤلاء
المنافقين المزدوجين الشخصية كانوا يبحثون عن المناصب