الصفحه ١٢٦ : قال في الطبقة الثانية : حذيفة بن اليمان وهو ابن حسل بن جابر بن ربيعة بن
عمرو بن جروة ، وهو اليمان ابن
الصفحه ١٧ : : حدثني ابن عائشة عن أبيه
عن ابن أبي شميلة قال : كان الديماس (٢) في زمن الحجاج حائطا لا سقف عليه ، وكان
الصفحه ٢٨٨ : أبو عبد
الله الحسين بن عمر بن باز في كتابه قال : أخبرنا عبد الحق ابن عبد الخالق قال :
أخبرنا أبو
الصفحه ٢٧٢ : في أول سنة ست وثمانين
وأربعمائه وسلمها إليه ابن اسد ، ودخل ناصر الدولة ، وملكها واستوزر ابن أسد
الصفحه ١٢٧ : المسلمين ، حدثنا بذلك كله ابن
هشام عن زياد عن ابن اسحاق وتوفي حذيفة بن اليمان سنة ست وثلاثين في أولها ، له
الصفحه ٢٤٠ :
على سطح له كان فيه مجلسه ، فكان أبو علي يجري على ذلك ويقول صاحب السطح ثم
قال أبو الفتح : وما كان
الصفحه ٣٧٢ : أحمد بن حنبل يقول : سمعت أبي يقول : ما يأتي
على ابن البزاز يوم إلّا وهو يعمل فيه خيرا ، ولقد كنا نختلف
الصفحه ٤٣٥ : الحرمين ، قدم حلب في سنة ثلاث وعشرين واربعمائة
، وحدث بها عن أبي القاسم تمام بن محمد الرازي وأبي الحسين
الصفحه ٣٣٧ :
الحجاج الشامي ، وأبا الربيع الزهراني ، وسهل بن عثمان العسكري ، وعبد
الرحمن ابن سلام الجمحي ، وأبا
الصفحه ٤٠١ : ،
وكان القطب في القرية ، فلما قتل ابن الخشاب وسكنت الفتنة ظفروا بشيء من الذهب
المنهوب ، فأرسله الوالي إلى
الصفحه ٢٠٢ : (١)
قال : وكان ابن
الحباب شاعر بدوي متأدب بالطبع ، له أشعار مشهورة في بني صالح.
قلت : قول ابن
الخياط
الصفحه ٢٦٦ : محمد بن
ذكوان البعلبكي ، وله كتاب مصنف في الرد على الإمام الشافعي ، وبيان ما خالف فيه القرآن
، وكان
الصفحه ٤٢٨ : العزيز ابن أحمد الكتاني. وذكره
أبو القاسم الدمشقي في تاريخ دمشق ، ففي طريقه من حران الى دمشق ، دخل حلب أو
الصفحه ٣٤ : قال : أتى يزيد بن أبي مسلم
__________________
(١) كتب ابن العديم
في الحاشية : صوابه «أم اين
الصفحه ٧٦ :
اسماعيل قال : حدثنا أبو بشر الدولابي قال : حدثنا معاوية ابن صالح قال : سمعت
يحيى بن معين يقول : في أهل