الصفحه ٤٦ :
ـ ابن مصعب عن عاصم قال : خطب الحجاج أهل العراق بعد دير الجماجم ، فقال : يا أهل
العراق إن الشيطان قد
الصفحه ٥٣ : ، زمّوا أنفسكم ، وأخطموها بأزمتها الى طاعة الله ، وكفوها بخطمها عن
معصية الله.
وقال : حدثنا
ابن أبي
الصفحه ١٧٣ : بن عمر الحريري قال : أخبرنا أبو طالب محمد ابن علي بن فتح العشاري قال :
حدثنا أبو الحسين بن سمعون قال
الصفحه ١٩٢ : عن جابر ، ح.
قال ابن ديزيل
: وحدثنا عمر بن سعد الأسدي قال : حدثني رجل من الأنصار عن الحارث بن كعب
الصفحه ٢٧٣ :
نثر جيد ونظم حسن ، وقعت له على كتاب وضعه في الجواري نحافيه وضع الثعالبي
أبي منصور في كتاب الغلمان
الصفحه ٣٣٣ : الدين عليه في احضار الطبيب فصدقه الحال ، وقال : انه حضر
عندي رجلان ليلا وذكر له ما جرى عليه ، فقال له
الصفحه ٤١٧ : الحلبية ، قال وكان قاضي الربع ببغداد.
قرأت في «كتاب
الانتصار المنبي عن فضائل المتنبي (إ)» (١) تأليف أبي
الصفحه ٣٦٢ :
القاهر الجرجاني ، وفتح له الجامع ودرس فيه ثم سافر الى بلاد خراسان وكرمان
وغزنة ، ثم دخل الى الشام
الصفحه ٥٤ :
لما ولى عبد الملك بن مروان الحجاج بن يوسف العراق ، اتصل به سرفه في القتل
، وأنه أعطى أصحابه
الصفحه ٣٧٤ :
الحسن بن صفوان
الانطاكي
حكى عن طرّة
الموسوس.
قرأت في كتاب «عقلاء
المجانين» قال : وحدث الحسن بن
الصفحه ٤٥٨ :
وما نظرت فيها ، وحفظت الأمانة ، فوضعت الرقعة بين يدي الوزير فنظر فيها ،
فبكى بكاء كثيرا حتى ندمت
الصفحه ٤٦٤ : علي : قال لي أبو زكريا التبريزي : قاله السيد البلخي لما أفضت
الوزارة الى نظام الملك في حقه ، فلما بلغ
الصفحه ٢٤٦ : بن محمد بن منصور السمعاني قال : أخبرني
أبي أبو سعدة ـ اجازة ان لم يكن سماعا ـ قال : في كتاب الانساب
الصفحه ٣١١ :
سار في برجه
فأطفأ بالسع
د نحوس
المريخ والدبران
(١٩٤
الصفحه ٤٦٩ : في مكاتبته إلي ، فأحسن الله له عني الجزاء.
وكان يكرم
العلماء على اختلاف مذاهبهم ، وله فضل وكرم