الصفحه ٢١٦ :
تغرّ به حتى
تعود الى الخفض
وان طال عمر
المرء في الدهر برهة
فلا بد أن
تأتي
الصفحه ٢١٧ : وأناشيد ، وكان شيعي المذهب لا يقدح في أصحاب رسول الله صلى الله عليه
وسلم ، فسألته عن مولده فقال : في ثامن
الصفحه ٢٥٠ :
ولا مبق لديك
مآربا
قالا : وكان له
صديقان توفيا في يوم واحد فقال فيهما :
تقاسما العيش
الصفحه ٢٩٧ : فيه لا أتحققه الآن
، وكتب عنه صاحبنا أبو محمد عبد الرحمن بن شجانة الحراني ، وقال لي ابن شجانه :
كان
الصفحه ٣٠٦ : .
(٢) صرد : وجد البرد.
(٣) كتب ابن العديم
في الهامش : كي يصوب ، أجود.
الصفحه ٣٥٦ : وأكرمهم ، فحدثني بعض ولده أنه رأى سقاء
يمر في داره فدعا به فقال : ما حالتك فشكا ضيقه ، وذكر أن له ابنة
الصفحه ٣٦٩ :
فقال : وايش كان ذلك الكلب أبو علي الفارسي ، وايش كان ذلك الكلب ابن جني ،
قال شميم : فتقدمت اليه
الصفحه ٤٨ : ننظر ، فلما رأى عيون الناس اليه ، حسر
اللثام عن فيه ، ونهض فقال :
أنا ابن جلا
وطلاع الثنايا
الصفحه ١٦٤ : أحمد بن سليمان قال : حدثنا الزبير بن بكار قال : وفيه ـ يعني الوليد
بن عقبة بن أبي معيط ـ يقول أبو زبيد
الصفحه ١٩١ : عبد الله ابن احمد بن احمد بن
الخشاب قال : أخبرنا أبو الحسين بن الفراء قال : أخبرنا أبو طاهر الباقلاني
الصفحه ٢٣٣ : (١) الى حلب فتلقاه الناس ، فكنت فيمن تلقاه فعرف أني من
أصحاب الحديث ، فقال : تعرف إسنادا فيه أربعة من
الصفحه ٣٢٦ : ، وعلم العلم في العلم عنده عال وسعر الشعر في سوق الرجاء
رائج غال ، فلما نكب الوزير نضب الغدير ، وفاض
الصفحه ٣٣١ :
من لي بخل
تدوم خلته
ولا أرى في
خلاله خللا
ترى مياها
عيني وبي
الصفحه ٤٣١ : الدين أبا رضا لما سار رسولا عن الراشد الى حلب ، وكان معنا
ابن المطلب الكاتب ، والحسن بن علي بن ابراهيم
الصفحه ٤٣٣ :
الأمثال في
البلدان
يا واحدا لا
يدانيه
في البرايا
مدان
يا من يرى