الصفحه ٢٧١ : الفصاحة خاتم كلمه ، ونشر في معالم علمه خافق عمله ، وشت
عبارته بالطيب وشي العبير ، ووشت في الحسن وشي
الصفحه ٢٩٧ : أبو علي الربعي عالما بالأدب ، وأيام الناس ، وعلم النسب ، حسن الشعر جيده ،
كثير المحفوظ حلو النادرة
الصفحه ٣٢١ :
الشاتاني الديار بكري المعروف بالعلم ، وكان ينبز بقاع ، وشاتان قلعة من نواحي
ديار بكر (٢٠١ ـ ظ) كان فقيها
الصفحه ٣٢٣ : نيته
أنشدني عماد
الدين أبو المجد اسماعيل بن هبة الله بن سعيد الشافعي الفقيه قال : أنشدنا علم
الصفحه ٣٢٤ : أذوب
والأبيات التي
كتب بها خطيب خوارزم ابتداء :
هدى علم
الدين المفخم شأنه
الصفحه ٣٢٥ : أبي
الحجاج ـ اذنا ـ قال : أخبرنا أبو عبد الله محمد بن محمد بن حامد الاصبهاني الكاتب
قال : علم الدين
الصفحه ٣٢٨ : وكتبت اليه : (٢٠٧ ـ و).
لا أوحش الله
منك يا علم الد
ين ندى
الكرام والفضلا
الصفحه ٣٣٠ :
يهز عطفا من
راحها ثملا
يا بحر علم
عذبا لوارده
كيف أساوى
بفضله وشلا
الصفحه ٣٤٦ : الغني بن سعيد الأزدي وخاف على نفسه بسبب
اجتماعهم في دار العلم وجلوسهم فيها.
قلت : وهذا يدل
على أن ما
الصفحه ٣٦٠ : مسائل أملاها في علم النحو وغيره ، كان أبوه مولى حسين
المذكور ، وولد أبو نزار ببغداد ، ونشأ بها ، واشتغل
الصفحه ٣٦٩ : ، فلبسها يوما واجتاز بها على حلقة عظيمة فمال
اليها لينظر ما هي فوجد رجلا قد علم تيسا له استخراج الخبايا
الصفحه ٣٧٥ : الزكي أبو علي
الحسن بن طارق الحلبي من المتأخرين ، ذو نظم كاسمه حسن حال ، وعلم عال وذكاء ذكي ،
واصل زكي
الصفحه ٣٨٠ : الى أبي جعفر مسلم فعزاه وسقاه
الشراب ، ثم سأل : هل علم أبو محمد الحسن ابن طاهر بوفاة أخيه؟ فقالوا : لا
الصفحه ٣٩٢ : ء الدار؟ فقال : والله يا مولانا ما للمملوك علم بل هذا الرجل تولى عمارتها
، فأحضر معمارها وقال له : كم قد
الصفحه ٣٩٤ : يخلو
وما لي إذا
ما لاح ايماض بارق
من العلم
النجدي داخلني خبل
لئن