الصفحه ١٢٣ : ، قال : فما منعك أن تقوم؟ قال : القر ، قد علم الله
الذي بي من البلاء ، فلما سمع النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٣٦ : ، فقال : عن أي أصحابي؟ قلنا : حذيفة بن اليمان قال : علم أسماء
المنافقين ، وسأل عن المعضلات حين غفل عنها
الصفحه ١٤٥ : ليلة ، وحذيفة
بن اليمان ، هو : حذيفة بن حسل ، وقال بعض أهل العلم عسل والصواب حسل.
أنبأنا أبو علي
حسن
الصفحه ١٥٤ : عليه وسلم ،
كان رجلا نبيلا ذاهمة ، رحل في طلب العلم فكتب عن مالك بن أنس ونظرائه من أهل
المدينة ، وعن
الصفحه ١٩٢ : .
(٥) موضع قرب الكوفة
على سمت الشام. معجم البلدان.
(٦) الحزن : ما غلظ
من الارض. القاموس.
(٧) العلم
الصفحه ٢١٣ : نصفية :
عرجا بالنجيب
نجل السديد
تلقيا منه
بحر علم وجود
ثم قولا له
الصفحه ٢٢٢ : ـ و) قال : قال عبد الله : اني لأحسب الرجل
ينسى العلم بالخطيئة يعملها.
الحسن بن احمد بن ابراهيم :
أبو
الصفحه ٢٣٦ : ، وقيل : انه ورد حلب رسولا الى سيف الدولة
، وكان حسن الكلام ماهرا في علم العربية حسن الغوص على المعاني
الصفحه ٢٣٧ : » (٤). وذكر أبو حيان التوحيدي أنه كان يشرب ويتخالع ويفارق
هدى أهل العلم.
أخبرنا أبو
الفضل المرجى بن أبي
الصفحه ٢٣٩ : قائما وقال : لو
لم أجد من حلاوة العلم إلّا هذا لكان فضلا كبيرا ، ثم رفع يديه نحو السماء وقال :
أكرمك
الصفحه ٢٤٢ : له : الناس يقولون عنك صحفي لأنك عجزت عن العلم
بعد مضي الكتب ، وكان قد سلم له المجلد الاول من كتاب
الصفحه ٢٤٩ : خطبة
لضروب العلم جامعة
وللفصاحة في
تأليفها أثر
جعلتها حجة
للدين قاهرة
الصفحه ٢٥٠ :
الحسنى بعزم صادق
وإذا قدرت
فعلت فعل الجاهل
لا العلم
رادعي الغداة ولا التقى
الصفحه ٢٥١ :
فالسيف يقطع
عند قصد الحامل
وتعمّد الصنع
الجميع مواصلا
عمل العليم
به وعلم
الصفحه ٢٥٣ : منها
على علم وبينة
أرى الغواية
رشدا والضلال هدا
ومن شعره أيضا
منه