الصفحه ٢٧٦ : وسبعين وخمسمائة ،
فانكسر سيف الدين غازي ، وعاد الى حلب فأخذ منها خزانته وسار الى بلاده ، وسار
الملك
الصفحه ٢٩٠ : علوان الأسدي ، وسئل عن
مولده وأنا أسمع فقال : في يوم الأحد السادس عشر من المحرم من سنة خمس وسبعين
الصفحه ٣٠١ : ،
أشخصه اليه اسحاق بن ابراهيم بن مصعب ، سابع سبعة ليمتحنهم بالقول بخلق القرآن.
اسماعيل بن أبي موسى
الصفحه ٣١٠ :
مات سنة ست وسبعين.
***
الصفحه ٣١٧ : عن الواقدي
قال : وفيها توفي أبو عمرة المازني ـ سنة سبع وثمانين.
***
الصفحه ٣٢٨ : الكوفة ، وانتقل بعض سلفه الى
الرملة.
وكان يذكر أن
مولده في شهر ربيع الثاني سنة سبع وتسعين وأربعمائة
الصفحه ٣٤٢ : الأشعث.
وانتجع الأشعث
خالد بن الوليد بقنسرين في سبع عشرة ، بعد أن غزاها خالد غزوته التي أصاب فيها ما
الصفحه ٣٤٥ : سبعين رجلا من كندة ، وكل اسم في كندة وفد (٢٣٠
ـ و) بوفادته الى النبي صلى الله عليه وسلم مع الأشعث بن قيس
الصفحه ٤٠٣ : في أيدي اليهود الى يومهم هذا ، وتفسير الاثنين وسبعين مصحفا التي فسرت
لبطليموس في أيدي اليونانيين الى
الصفحه ٤٠٩ : التاسع من جمادى الاولى من السنة ، وقطع آق سنقر سواقي نهر سبعين
قاصدا عسكر تتش (١) ، فاقاموا على حالهم
الصفحه ٤١٣ : .
قال : سنة سبع
وثمانين وأربعمائة ، وكان قسيم الدولة عاد الى حلب والتقى هو
الصفحه ٤١٤ :
وتاج الدولة ، فكسر تاج الدولة قسيم الدولة وقتله على نهر سبعين شرقي حلب
سابع جمادي الاولى. وقيل يوم
الصفحه ٤٢٥ : بعد وفاة عمه السلطان الأعظم أبي طالب طغرلبك بن
ميكائيل في سنة سبع وخمسين وأربعمائة ، وعمر السلطان
الصفحه ٤٣٣ : في جغري بك ، وزاد ضعفه ، وكان عمره سبعين سنة ، فقضى نحبه في صفر سنة
اثنتين وخمسين وأربعمائة في سرخس
الصفحه ٤٣٨ : سنة سبع وخمسمائة وهو صبي عمره ست عشر سنة ، وتولى
تدبير أمره خادم لأبيه اسمه لؤلؤ ، ورفع عن أهل حلب بعض