الصفحه ٤٣٦ : ممن له
بذلك معرفة. فقال : عد يا سيدنا اثنين وسبعين يوما وانظر ما يتجدد بنيسابور. فكان
قتل عضد الدولة
الصفحه ٤٥١ : وصلنا
من كتاب المعرفة والتاريخ للفسوي.
الصفحه ٣٦٠ : اكتب ما شئت ، وأعجل ، فكتب أمانه وأمانهم ، وفيهم أخوه وبنو عمه
وأهلوهم ، ونسي نفسه ، عجل ودهش ، ثم جا
الصفحه ٩٨ : فإني أفتدي منكم نفسي بكذا وكذا من المال ، فأرسلوه فجعل يجمع لهم حتى
فدا نفسه ، وكذلك الصدقة ؛ وأمركم
الصفحه ٥٢ : فيها من نفسه كتب الى والدته : اصنعي صنيعا وادعي اليه من لم تصبه مصيبة
، فلما وصل الكتاب بذلك اليها قالت
الصفحه ٢٠٩ : دهرا ، فلما نسك أبو
العتاهية ، وترك الديوان ، وقال في الزهد ، تعلم الحجامة ليذل نفسه بذلك ويتواضع
به
الصفحه ٢١٧ : ويجتهد في
الوصول إليه ، فلما تطاولت أيامه أحب أن يشهر نفسه بأمر يصل إليه ، فلما بصر بعتبة
راكبة في جمع من
الصفحه ٢٢٦ : العرب ، أما بعد : فان هذه
المرأة كانت قد وضعتك وأباك وأخاك موضع الشاه ، ووضعت نفسها موضع الرخّ ، وأنا
الصفحه ٢٣٨ :
أيا هادم
اللذات ما منك مهرب
تحاذر منك
النفس ما سيصيبها
رأيت المنايا
قسمت
الصفحه ٢٧٠ :
يظنون أن
الجسم أزكى من النفس (٢)
ومما وقع إلي
من مستحسن شعر ابن مكنسة ، وأنشدته له ، قوله
الصفحه ٣٠٠ :
لا فضة بيننا
ولا ذهب
أنشدني اسماعيل
بن أبي الفتح السنجاري بها لنفسه :
أماني نفس
ليس
الصفحه ٤٧٠ : نفسه حملها فاجتمعت بنو أسد على قتله وقتلوه (١) ، وكان القائم بأمر بني أسد علباء بن الحارث التغلبي
الصفحه ١٢ :
يا ساحرا فيه
جفني ساهر قلق
وبالفراق
فراق النفس من فرق
أخذت
الصفحه ٢٧ :
الفراق مزق قلبي
فرقا من
شماتة الأعداء
لهف نفسي على
الذين تولوا
الصفحه ٣٨ :
يدعو لسان
الشكر عذب لسانها
فوددت أن
الطرس (٢) أبيض مقلتي
والنفس حين
تخط من