ليت العواصم من شرقي فامية |
|
أهدت إليّ نسيم البان والغرب |
ما كان أطيب أيامي بقربهم |
|
حتى رمتنا عوادي الدهر عن كثب (١) |
ولمحاسن بن اسماعيل بن علي الشوا من قصيدة أولها :
أيّها المزن إن طرقت الأحصّا |
|
فاسق منه ذاك المكان الأخصا |
قال فيها :
وتعهد ليلون ليلا تجد زهر |
|
عراص تحكي بروقل عرصا |
***
__________________
(١) انظر ياقوت ، معجم البلدان ، مادة ليلون.