الصفحه ٤٢٦ : السماق ، وفي ذيله قرية كبيرة يقال لها ريحا. (١).
وفي رأس الجبل
عين ماء في موضع يقال له الكرساني فيه
الصفحه ١٣٧ : الطائي ، فاشتملت على أبي العباس السفاح في داره.
والحاضر الآن
قرية كبيرة يسكنها الفلاحون ، وخربت قلعتها
الصفحه ١٥٣ : كفربيا من
الجانب الشرقي ، وكلتاهما كان بها جماعة من أهل العلم.
وقرأت في بعض
المجاميع في عجائب طبائع
الصفحه ٢٧٢ : فأخبرني (٩٥ ـ و) الوليد بن عبيد البحتري الشاعر قال : هي
قرية عندنا بناحية منبج يقال لها باطرطل ، باللام
الصفحه ٣٣٠ : المسكونة من هذه المدينة قرية عامرة.
وذكر يحيى بن
معين في التاريخ قال الأصمعي : سألت عبد الملك بن صالح عن
الصفحه ٤٢٣ :
ذكر جبل السماق
وهو جبل يشتمل
على جبال وقرى من أنزه البقاع وأعجبها ، وأحسن الاماكن وأطيبها ، وفيه
الصفحه ٥٣١ : لمسلمة قرى ومزارع بأعمال حلب
اتخذها وعمرها أيام إقامته بالناحية المذكورة ، منها الحانوت وبها مات ، وتسمى
الصفحه ٧٣ :
صلدي ، ثم سيقت تحت الأرض إلى أن انتهت الى القناطر ، وهي قرية من عملها ،
فعقدت لها قناطر رفيعة
الصفحه ٨١ : قرية من قرى الشام ، ويقال لكل ما يأتي من الشام أنطاكي وقرأت في كتاب أبي
عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن
الصفحه ٨٢ : والمشتري.
وقرأت في تاريخ
أبي الثناء حماد بن هبة الله بن حماد الحراني ، بحران ، قال : وقيل ان ابراهيم
عليه
الصفحه ٨٤ : الملك.
وقرأت في تاريخ
قديم وقع الي وعدد فيه ملوك سورية قال : وهي بالشام فذكر سلوقس ، وهو الذي بنى حلب
الصفحه ٨٧ :
ودورهم وسككهم ومسجد جامعهم ، وكان لها ضياع وقرى ونواحي خصبة حسنة ،
استولى عليها الروم ، وكانت قد
الصفحه ١٣٥ : منصرم
الكفر قرية
كبيرة من الجزر من كورة مرتحوان ولها مغائر كان الفرنج إذا أغاروا على البلد
الصفحه ١٤١ : البطون ، وأكثرهم كنده.
الأطميم هي
المعروفة (٤٦ ـ ظ) الآن بلطمين (٢) ، وهي قرية كبيرة جامعة.
قرأت بخط
الصفحه ١٧٦ : طرسوس (١).
وقرأت في كتاب
البهيء فيما تلحن فيه العامة لأبي حاتم السجستاني قال : وتقول هي طرسوس بفتح