الصفحه ١٠٢ :
رواه أحمد في «مسنده»(١) ، والبخاري في «صحيحه»(٢) معا عن أبي نعيم ، فوافقناهما فيه بعلو.
وكذلك
الصفحه ١١٩ : البلاد الهائلة ، ولا زال الرؤساء من حين ابتدائها وهلمّ
جرّا يتعاهدون أماكنهم فيها للتنزّه ؛ بل تكرّر نزول
الصفحه ١٢٩ :
وأخبرني عاليا
مسند العصر عبد الرحيم بن محمد ـ بقراءتي ـ وأبو زيد القبابي في كتابه قال الأول :
أنا
الصفحه ١٥٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «بيت لا تمر فيه جياع أهله».
هذا حديث صحيح
عال.
رواه مسلم في «صحيحه
الصفحه ٢٠٦ : الصّاحب في السّفر ، والخليفة في الأهل والمال ، اللهمّ ، اصحبنا بنصح ،
واقلبنا بذمّة ، اللهمّ ، ازو لنا
الصفحه ٢٦٢ : عليه تاريخا.
وممن سمع به
شيخنا ، وشيخه ، والذّهبي ، وأمم ، وكثر العلم به في زمن التابعين ، ثم ازداد
الصفحه ٢٦٩ : ، ومقابلة لجوجر عند مفترق
النيلين إلى دمياط ـ وهو الغربي ـ وأشموم طناح ـ وهو الشرقي ـ بناها كما قال في
الصفحه ٢٧٦ :
وفيه من
الاختلاف غير ذلك حسبما أوضحه الدارقطني في «علله»(١) مما لا نطيل الآن بإيراده. ومن ذلك ما
الصفحه ٢٧٧ :
وبالجملة ؛
فللحديث طرق ؛ منها ما في أول «الغيلانيات»من حديث زرّ بن حبيش (١) ، وعاصم بن ضمرة
الصفحه ٤٣ : ، ومنها يركب المسافر في البحر إلى
البلاد ، وأول من جعلها ساحلا عثمان (٣) ـ رضياللهعنه ـ بعد استشارته
الصفحه ٦٤ : فيه مع الإخلاص وعدم الاشتباه ، تفضل عليها في غير المسجدين بخمس
مئة أو بألف صلاة ، ولشرفه سأل الكليم
الصفحه ٩٧ :
التمار (١) في آخرين عن حماد ؛ منهم : مالك ، وحديثه عندنا في
الثالث من «معجم الإسماعيلي»(٢) بلفظ
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوسلم : «مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم
استهموا سفينة ، فأصاب بعضهم أعلاها ، وأصاب بعضهم
الصفحه ١٣٤ :
وأبي ذر (١) ، وأبي هريرة (٢) رضياللهعنهم ؛ حسبما بينتها في «القول البديع»وآخرها أصحّها ؛ فهو
عند
الصفحه ١٥٤ : العاصي ، وبظاهرها على دون ميل
يجري النهر المقلوب ، وعليه لأهلها أجنّة حسنة وكروم ، وهي في مستوى من الأرض