الصفحه ٧٥ : بلا واسطة (٤) ، وأبو سعد البقّال (٥) ، وفي عزوهم مع ما جاء في الباب عن غير كعب من الصحابة
الصفحه ١١٠ :
ولفظ معاذ :
وأكثر ما يعمد قصر الطائف. فسمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «من رمى بسهم في
الصفحه ١٤٤ :
ورواه مسدد في «مسنده»(١) عن بشر بن المفضل عن مولى غفرة فوقع لنا بدلا له عاليا.
وهو عند عبد في
الصفحه ١٧١ : بها
أبو سعد بن السمعاني عن شيخين له شيئا من الشعر ، وأوردها السلفي في «بلدانياته»،
وكذا الذهبي ، ثم
الصفحه ١٧٤ : بريد بن أبي مريم وهو ثقة بلا خلاف. «الإرواء»١ /
٢٦٢.
(٤) رواه أبو يعلى
(٤٠٧٢) ، والخطيب في «تاريخ
الصفحه ٢١٩ : استشهادا
، وهو مختلف فيه ، فوثقه الحاكم وأبو نعيم وغيرهما ، وقال أبو حاتم الرازي : شيخ.
وقال أبو زرعة
الصفحه ٢٣٩ : بني عبيد ـ الرافضة ؛
المدّعين أنهم علويّون ؛ لكون المعزّ هو التي اختطّت له ، وذلك في سنة ثمان وخمسين
الصفحه ١٣ :
ثناء العلماء عليه :
قال الإمام
الشوكانيّ ـ رحمهالله ـ في «البدر الطالع»٢ / ١٨٥ : «وبالجملة فهو
الصفحه ٣٤ : البلدانيات»وقال الذهبي
(٢) : إنّه أجاد في تصنيفها.
ثمّ القاضي ،
أبو البركات ، محمد بن علي بن محمد بن محمد
الصفحه ٤٠ :
تثنى عليه الخناصر ، وأن ينوّه بذكره في المحافل والمحاضر ، وبكلّ حال
فالخمول مطلوب ، والإخلاص محبوب
الصفحه ٤٤ :
وعن علي ـ رضياللهعنه ـ رفعه أيضا : «أربعة أبواب من أبواب الجنة مفتحة في
الدّنيا أوّلهنّ
الصفحه ٥٤ :
عيينة ؛ بل رواه ابن جريج (١) ، وعمرو بن الحارث (٢) ، كلاهما عن أبي الزبير.
ووقع في حديث
غير واحد
الصفحه ٥٨ :
آوى بها محدثا فهو ملعون (١) ، مستحقّ للشديد من العذاب الهون ، وبمزيد البركة فيها
دعا الشارع
الصفحه ٦٢ : ابن
أبي عاصم في «الآحاد والمثاني»(٢٢٩٥). والطبراني في «مسند الشاميين»(١٩٧٥) ،
والفسوي في «المعرفة
الصفحه ٧٩ :
وأخرجه البخاري
في الصفة النبوية من «صحيحه»(١) عن عصام بن خالد.
وأحمد في «مسنده»عن
حجاج بن محمد