الصفحه ١٧٧ : ء بالطائفة الدسوقية
والإبراهيمية ، فإنه ولد بها وعمّر بها الزاوية المشهورة ، وكان مقامه فيها حتى
مات في سنة
الصفحه ٢٣٢ :
وبالجملة فهما متقاربتان ، وعسقلان هي الأصل في قديم الزمان ، وهي المدينة
، فحيث قال الشافعي : غزّة
الصفحه ٢٨٠ : ،
فلما دخلت عليه قال : فيم تنظر؟ فقلت : في النحو والعربية والشعر. فأنشدني (١) أبو عبد الله أحمد بن حنبل
الصفحه ٤٥ : في المسجد الحرام فقلت : الحمد لله الذي
جعلنا في أفضل المجالس وأشرفها.
قال : وأين أنت
عن جدّة
الصفحه ٥٠ :
والعادة جارية
في الابتداء به قصدا لاستمرار التسلسل فيه ، كما أنه استحبّ الابتداء بحديث : «الأعمال
الصفحه ٦٦ :
المقدس فيصلّي فيه ؛ فليبعث بزيت يسرج فيه».
ووصفت ميمونة
في هذه الرواية بأنها زوج النبي
الصفحه ٦٧ : المقدس ، ومن صلّى فيه صلاة كانت
بألف صلاة فيما سواه»قالت : فمن لم يطق ذلك؟ قال صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٩ : ما أمكنت الذكاة لا تكون إلّا في الحلق
واللّبّة. ومشى عليه أبو داود والبيهقي في «سننيهما»(٣) ؛ بل قال
الصفحه ١٨٩ :
وليس كذلك ؛ بل
في الباب عن ابن عباس (١) ، وابن الزبير (٢) ، وأبي سعيد الخدري (٣) ـ رضياللهعنهم
الصفحه ٢١١ : عبد الله بن بكر عن حميد على البدلية.
وأصله في «الصحيحين»من
حديث ثابت (٢) ، عن أنس رضياللهعنه
الصفحه ٢١٨ :
هذا حديث حسن.
أخرجه الدارمي
في «مسنده»(١) عن أبي عاصم النّبيل ، عن عثمان ، فوقع لنا بدلا له
الصفحه ٢٢١ : .
وتحريمه يحتمل
أن يكون على سبيل الحمى له ، ويحتمل أن يكون حرّمه في وقت معلوم ثم نسخ. قاله ابن
الأثير
الصفحه ٢٣٣ :
الوقت الآن ، وتكرر دخوله لها بارك الله في حياته.
أنشدني أبو
الفرج عبد الرحمن بن علي بن إسحاق
الصفحه ٢٠ : العلماء الذين ترجموا له ، فقد نسبه له عبد الحي الكتاني في
«فهرس الفهارس»٢ / ٩٩١ ، وإسماعيل بن محمد
الصفحه ٥٣ :
والطحاوي في «شرح
معاني الآثار»(١) له عن يونس بن عبد الأعلى. وأبو يعلى في مسنده (٢) عن أبي خيثمة