الصفحه ٣٥ :
وممّن كان في
هذا الوقت ، وطوّف الأقاليم بحيث قال ابن خلّكان (١) : «إنّه كاد يطبّق الأرض بالدّوران
الصفحه ٣١٨ :
تعقب المصنف
في زيادة لم يقف عليها في «الصحيحين»وبيان أنها في البخاري
١٤٩
الصفحه ١٧٣ :
وابن يمان كان
رجلا صالحا ؛ لكنهم اتفقوا على أنه كان كثير الخطأ ولا سيّما في حديث الثوري (١).
قال
الصفحه ١٨٧ :
هذا حديث حسن.
رواه الحاكم في
المناقب من «مستدركه»(١) عن عبد الله بن داهر فوافقناه فيه بعلو
الصفحه ١٤ :
بالرّتبة المنيفة في حياة حافظ العصر وأستاذ الزّمان ، حتى شافهني بأنه
أنبه طلبتي الآن.
وقال أيضا
الصفحه ٣٣ : لا يقدر عليه كلّ أحد إلّا من عرف
بالرحلة (٤) الوافرة ، والرحلة المتوافرة ، من بلد إلى بلد في
عنفوان
الصفحه ٥٧ : منقول ، والثابت في شريف
السنة أن ما بينه (٢) وبين منبره روضة من رياض الجنة ، وفي تربتها وحيطانها
وهوائها
الصفحه ٧١ :
قال يزيد :
وكان عبد الرحمن يقول : وعلينا معهم.
هذا حديث صحيح (١).
رواه أحمد في «مسنده»(٢) ومن
الصفحه ١١١ : حبان في «صحيحه»(٢) من حديث عبد الصمد بن عبد الوارث.
والطبراني في «الرمي»(٣) من حديث يحيى بن سعيد
الصفحه ١٣٠ :
وإسماعيل
القاضي في «الصّلاة النبوية»(١) له عن القعنبي.
والحسن بن عبد
الملك في «جزئه»المسموع لنا
الصفحه ١٨٨ :
وقال الحاكم في
أحد الموضعين : إنه صحيح على شرط مسلم. وفي الآخر إنه صحيح الإسناد ، ثم اتفقا :
ولم
الصفحه ٧ :
السّخاوي (١) ، وكان من جملة أماليه كتابنا هذا «البلدانيات». ذكر
فيه البلاد والقرى التي دخلها ، وقد
الصفحه ٣٨ : (٢).
ثمّ الحافظ ،
الشمس ، أبو عبد الله ، محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي (٣).
رأيت بخطّه
قائمة ذكر فيها
الصفحه ٦١ :
معا ؛ لكن بدون «أبي إدريس»نبه عليها المزي في «أطرافه»(١).
وهو منقطع ؛
فربيعة لم يدرك ابن حوالة
الصفحه ٨٥ :
البلد الثامن :
أنبابة (١)
وهي بفتح
الهمزة ـ وإن اقتضى صنيع شيخنا في «المشتبه»(٢) له الكسر كما