الصفحه ٢١٧ : الفرج يحيى
بن محمود بن سعد (ح).
وقرىء على عبد
الرحيم بن محمد وأنا أسمع ، عن ستّ العرب ابنة ابن البخاري
الصفحه ٢٢٠ : بشرحه.
ويروى من سبب
تسميتها أنّ جبريل ـ عليهالسلام ـ اقتلع قرية من الشام ، ثم طاف بها بالبيت أسبوعا
الصفحه ٢٢٣ :
البلد الثامن والأربعون :
طنان (١)
وهي بطاء مهملة
، ثم نون مخففة ، وبعد الألف نون. قرية من
الصفحه ٢٢٥ : مفرد لبقعة ، ولذا ـ كما
حكاه ـ النووي (٤) قرىء (فَإِذا
أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ) بفتح التاء بدون تنوين
الصفحه ٢٢٩ :
وقرأت عاليا
جدا على أبي المعالي بن الذهبي بالقاهرة ، أنا أبو هريرة بن الذهبي بدمشق ، أنا
القاسم بن
الصفحه ٢٣٢ : فقط أراد القرية ، أو عسقلان فقط أراد المدينة. وممن
سمع بها شيخنا ، وشيخه ، وخلق. ولها فخر بأحد نوّابها
الصفحه ٢٤٢ : المسلمين ، وقد كتبت فيها جزءا
جوابا لصاحبنا الفقيه الفخر أبي عمرو المقسّي رحمهالله وإيانا.
٤١ ـ قرأت على
الصفحه ٢٥٣ : عليه يحتاج إلى
تأويل.
وفي بلاد مصر
نحو مئة قرية يقال لكل منها : محلة ؛ ولكن عند الإطلاق لا ينصرف إلا
الصفحه ٢٦١ : لم يكن منها إلا أنّها ذكرت في بضع وعشرين موضعا من القرآن صريحا. وأن
فيما يروى : «ما كاد أهله أحد إلا
الصفحه ٢٧٣ : (ح).
وقرأت عاليا
على عبد الكافي بن الذهبي ، عن أبي هريرة بن الذهبي ـ سماعا ـ وأبي العباس أحمد بن
أبي بكر
الصفحه ٢٧٩ : أبو الفضل بن علي ـ رحمهالله ـ قال : قرأت على أبي حفص البالسي ، أخبرتنا أم عبد
الله ابنة الكمال ، عن
الصفحه ٢٩٠ : ، وكنت ممّن سمع به وبغيره منها على غير واحد
، وقرأت بالغار الشّريف النبوي من جبل حراء ـ ظاهر مكة من جهتها
الصفحه ٢٩٨ : .
قرية كبيرة من
بلاد الحجاز قريبة من المدينة الشّريفة ، بينهما سبع مراحل. بها حصن ، وعيون جارية
حلوة طيبة
الصفحه ٣٠٢ : لله على
نعمه.
قرأت قطعة من
أول هذا الكتاب وهو «بلدانيات»الحافظ ، شمس الدين
الصفحه ٣١٣ :
وقال في القرآن
اصطفى
٢٢٤
طرقوا على ورد
ناعس
١٩٢
(حرف
القاف