الصفحه ٣٣٤ : كسفرجل وما زاد على الثلاثة
بزيادة كجهور وفدوكس وغيرهما مما يطول ذكره وشمل ما تقدم جمعه على غير فعالل من
الصفحه ٢٩٥ : هذا
الباب على معناه من المضى بخلافه فى باب أدوات الشرط فلذلك تقول لو قام زيد أولا
من أمس لأكرمته أمس
الصفحه ٩٦ : مقامه
فتغير فعل إلى فعل وإن كان مضارعا فتح ما قبل الآخر ، وإلى ذلك أشار بقوله : (واجعله
من مضارع منفتحا
الصفحه ٥ : إلا ما لا بد منه ولا
إيراد مذاهب إلا ما لا مندوحة عنه يستفيد به البادى ويستحسنه الشادى والباعث على
ذلك
الصفحه ٣٦١ : والياء فاعل بالواقع والضمير فى منه عائد على
أل وخلف حال من الياء ووقف عليه بالسكون على لغة ربيعة ودون
الصفحه ٢٩٦ : جاء
الفعل المضارع بعد «لو» مصروفا معناه إلى المضىّ ، لأن الغالب دخول «لو» التى
للتعليق على الفعل
الصفحه ١١ : المشار إليه بقوله : وكافتقار أصلا واحترز به من الافتقار
غير المؤصل كافتقار النكرة الموصوفة بالجملة إلى ما
الصفحه ١٩٤ : فتقول زيد حسن الوجه كما تقول زيد
ضارب الرجل والمراد بالمعدّى المعدّى إلى مفعول واحد. وفهم من قوله على
الصفحه ١١٨ : من شرط
نصب المفعول له أن يتحد زمانه وزمان الفعل المعلل وأن يتحد فاعلهما فلو اختلف
زمانهما لم ينصب
الصفحه ١٨٠ :
المراد باسم
الفاعل ما دل على حدث وفاعله جاريا مجرى الفعل فى الحدوث والصلاحية للاستعمال
بمعنى الماضى
الصفحه ٣٩ : ويحذف صدر صلتها نحو جاءنى أيهم
قائم فأى فى هذه الصورة مبنية على الضم وإلى ذلك أشار بقوله :
(ما لم تضف
الصفحه ١٥٥ : ما
يزاد بعده ما ، وذلك خمسة أحرف أشار إلى ثلاثة منها بقوله :
وبعد من وعن
وباء زيد ما
الصفحه ١٨١ :
الفاعل يأتى معتمدا على موصوف محذوف فيستحق العمل كما استحقه ما هو صفة لمذكور
كقول الشاعر :
١٢٥
الصفحه ١٤ : بالكسرة
الظاهرة ، ونصب الثانية بالفتحة الظاهرة ، مع أنهما مضافتان إلى ضمير الغائب ،
وذلك على لغة من لغات
الصفحه ١٨٣ : وضراب زيد ، هذا حكم ما يتعدى من اسم
الفاعل وما هو بدل منه إلى واحد وإن كان متعديا إلى أكثر من واحد فقد