الصفحه ١١٤ :
ما جرب القوم
من عضّى وتضريسى
واختلف فى
القياس عليه فمذهب سيبويه أنه لا يقاس عليه قال وليس
الصفحه ٣١٩ : موصولة وصلتها
شذ وخبرها قصر وعلى نقل متعلق بقصر. ثم انتقل إلى جمع المقصور فقال :
واحذف من
المقصور
الصفحه ١٦ : . قوله : (وشبه ذين) يعنى شبه عامر ومذنب فى كونهما على ما ذكر بواو متعلق
بارفع وبيا متعلق باجرر أو بانصب
الصفحه ١٠٧ :
المفهوم من حذف وفاعل يطرد ضمير عائد على الحذف المفهوم من حذف. ثم قال :
والأصل سبق
فاعل معنى كمن
الصفحه ٧٥ : والضمير فى أراده عائد على
ما ومعتمدا بكسر الميم حال من فاعل أراده ويجوز فتح الميم على أنه حال من مفعول
الصفحه ١٢٧ :
وغير نصب سابق فى النّفى قد* يأتى
يعنى أن
المستثنى إذا كان مقدما على المستثنى منه بعد نفى قد يأتى
الصفحه ٣٦٦ :
قابل تصريف
سوى ما غيّرا
يعنى أن ما كان
على حرف واحد أو حرفين لا يقبل التصريف ففهم منه أن أقل
الصفحه ١٤٣ : فاعله وهو
واقع على العامل فى الحال والضمير فى فيها عائد على الحال والضمير المستتر فى عمل
عائد على ما
الصفحه ١٥٦ : فاعله بزيد وبعد متعلق بزيد وفى تعق ضمير مستتر عائد
على ما وعن متعلق بتعق. ثم أشار إلى الرابع والخامس مما
الصفحه ٢١٤ :
منصوب على الحال من الضمير المستتر فى أعطيته وإيقاع مفعول بامنع وهو مصدر مضاف
إلى المفعول وذات الطلب نعت
الصفحه ٣٤٤ : خولف به تصغير المتمكن فترك أولها على ما كان عليه قبل التصغير وعوض من ضمه
ألف مزيدة فى الآخر ووافقت
الصفحه ٣٣٢ : وأغنياء والمضاعف نحو شديد وأشداء وخليل وأخلاء. ونبه بقوله
: (وغير ذاك قلّ) على ما جاء من أفعلاء فى غير
الصفحه ٣٧٢ : محذوف الخبر لدلالة
الأول عليه وإن لم يقعا شرط وجوابه محذوف لدلالة ما تقدم عليه وكما فى موضع الحال
من
الصفحه ٦ : من فاعل أحمد وعلى
الرسول متعلق به والمصطفى مفتعل من الصفو وهو الخالص والمستكملين صفة لآله والشرفا
الصفحه ١٤٢ : المضارع به فكما لا تدخل الواو على المفرد فتقول قام زيد ضاحكا
فكذلك لا تدخل على ما أشبهه وهو المضارع. وذات