الصفحه ٩٥ : الفاعل عن بنيته إلى بنية تدل على النيابة نبه على ذلك بقوله :
__________________
(٦٥) البيت من الطويل
الصفحه ٨٣ : ما بعد مع ولهذه الأفعال معان أخر ولم أنبه عليها لأنها ليست من
هذا الباب ثم شرع فى القسم الثانى وهى
الصفحه ٤٠١ : على ما أراد جمعه من علم النحو
وما وعد به فى الخطبة بقوله* مقاصد النحو بها محويّه* أخبر بذلك فقال
الصفحه ٢٤١ : الحيل
شمل قوله تابع
جميع التوابع ، والمراد ما سوى البدل وعطف النسق على ما سيأتى وشمل ذى الضم
الصفحه ٣٤٦ : الياء ويجوز أن تكون ما واقعة على الياء والهاء عائدة على ما والضمير المستتر
فى حواه عائد على الاسم
الصفحه ٢٣٨ : من أحكام التابع المضموم وإلى ذلك أشار بقوله : (وليجر
مجرى ذى بناء جدّدا) أى ويجرى فى المنوى الضم مجرى
الصفحه ٢٣٧ :
الإشارة إلى
حذف حرف النداء وفهم من البيت أن فى حذف حرف النداء مع اسم الجنس واسم الإشارة
خلافا
الصفحه ١٧٣ : يعود على ما والضمير فى عليه عائد على المعطوف عليه. ثم
قال :
ويحذف
الثّانى فيبقى الأوّل
الصفحه ١٣٠ :
ويجوز نصب امرؤ ورفع على ثم نبه على أن ما زاد على المستثنى الأول من
المستثنيات حكمه فى المعنى حكم
الصفحه ٢٠١ :
فشمل ما التعجب
منه بعد ما أفعل وبعد أفعل فمثال حذفه بعد ما أفعل قول على بن أبى طالب رضى الله
تعالى عنه
الصفحه ٢٧٠ :
رفعا وجرّا
أجره كسارى
يعنى أن ما كان
من الجمع المعتل اللام مثل جوار فى كونه على ما ذكر من حذف
الصفحه ٢٥٧ : الغائب إلا فى الشذوذ على ما سيأتى. وفهم منه أن العامل
المقدر يقدر بعد الضمير لما يلزم من تقديره قبله
الصفحه ٢٤٤ : الصفة له والمفعول الثانى
كعبد إلى آخر البيت وإن يضف شرط محذوف الجواب لدلالة ما تقدم عليه. ثم إن المنادى
الصفحه ٢٥٦ : مكروه يجب الاحتراز منه. والإغراء : إلزام المخاطب العكوف على
ما يحمد عليه ، وإنما ذكرهما بعد الاختصاص
الصفحه ٣٢٠ : أوله مفتوح نحو جوزة وبيضة فلا يتبع شىء من ذلك إلا ما أوله مفتوح فإنه فيه
لغتين على ما سيذكره. الثانى أن