الصفحه ٣٠٤ : وهى واقعة على ما بين
الثلاثة والعشرة من ألفاظ العدد وصلتها بينهما والتقدير الذى قدم لثلاثة وأخواتها
من
الصفحه ٢٦٠ : التنوين ونصب ما بعدهما بهما
وهو الأصل فى المصدر المضاف ورويد وبله مبتدآن والخبر فى كذا وناصبين حال من
الصفحه ٥٦ : وأما تقديمه عليها فهى فى ذلك
ثلاثة أقسام : قسم يمتنع تقديمه عليه باتفاق وهو ما دام وما اقترن منها بما
الصفحه ٢٧٨ :
ما أختها حيث
استحقّت عملا
يعنى أن من
العرب من يجيز إهمال أن غير المخففة حملا على ما المصدرية
الصفحه ٣٧١ : وله فى موضع المفعول الثانى لا
جعل ثم اعلم أن ما تكرر فيه الفاء والعين من الرباعى على نوعين الأول ما لا
الصفحه ٦٢ :
المعطوف بلكن أو ببل على المنصوب بما يلزم رفعه لأن المعطوف بهما موجب وما لا تعمل
فى الموجب فتقول ما زيد
الصفحه ٢٥٠ : وإن تشأ
فالمدّ كاف ولا تزد الهاء ، هذا ما حمله عليه الشارح والمرادى فلا يندرج فيه إلا
صورتان اجتماع
الصفحه ٢٩ :
يعنى أن العلم
ضربان منقول ومرتجل فالمنقول ما تقدم له استعمال قبل العلمية ويكون منقولا من
المصدر كفضل
الصفحه ٥٧ : هذا مجمع عليه فإنه أتى بدام
مجردة من ما فشمل الصورتين.
ومما لا يتقدم
عليه الخبر فى هذا الباب ما
الصفحه ١٩٩ :
إضافة لتاليها
يعنى أنه يمتنع
إضافة الصفة المقرونة بأل إلى المجرد من أل ومن إضافة إلى ما فيه أل فشمل
الصفحه ٣٥ : شهر
ولما فرغ من
الذى والتى وثنيتهما وجمعهما انتقل إلى ما سواهما من الموصولات فقال : (ومن وما
الصفحه ٣٢٢ : فى البيت تدل على جمع القلة وهو من ثلاثة إلى عشرة نحو
أغربة وأفلس وفتية وأحمال وفهم منه أن ما سوى هذه
الصفحه ١٢٤ : يجوز
نصب ما بعد الواو إذا تقدمها كيف أو ما الاستفهامية على تقدير تكون نحو كيف أنت
وقصعة من ثريد وما أنت
الصفحه ٢٧٩ : أهمل وأختها بدل من ما
وحيث متعلق بأهمل. ثم انتقل إلى الناصب الرابع وهو إذن وهى ثلاثة أنواع : واجبة
الصفحه ٢٩٩ : والثانى فى
البيت لا يحتاجان إلى صلة لأنه إنما أراد تعليق الحكم على لفظهما لا أنهما موصولان
، والتقدير ما