الصفحه ١٠٣ :
المصدر مضافا إلى المفعول الأول والأول أظهر لأن الناظم يطلق ولى على تبع
فى هذا النظم كثيرا وغلب فى
الصفحه ٣٢٦ :
(ما لم يضاعف فى الأعمّ ذو الألف)
يعنى أن
المضاعف من نحو فعال كزمام وبنان لا يجمع على فعل كراهية
الصفحه ٢٨٦ : حذف أن
ونصب فى سوى
ما مرّ فاقبل
منه ما عدل روى
يعنى أن الفعل
المضارع قد ينصب
الصفحه ١٨٩ : عليه والخبر فى المجرور قبله. ثم قال :
وغير ما مرّ السّماع عادله
يعنى أن ما
تقدم من مصادر غير
الصفحه ٢١٩ : : «حول» لما كانت النكرة محدودة ، لأن «العام» معلوم الأول
والآخر وكان لفظ التوكيد من الألفاظ الدالة على
الصفحه ٤٠٢ :
يقول الخلاصة أحظى من الكافية لأن هذا الرجز اسمه الخلاصة فالخلاصة على هذا
مبتدأ وأحظى خبره فقلت أل
الصفحه ٣٠٣ :
تبع بالجمع ونزرا حال من الضمير المستتر فى ردف وإنما قدم الناظم مائة
وألفا على ما دونهما من العدد
الصفحه ١٣٨ : الحال إذا كان فعلا متصرفا أو صفة مشبهة به جاز تقديمه على عامله ، والمراد
بالمتصرف ما استعمل منه الماضى
الصفحه ٧ : ء التى يتألف منها الكلام وهى الكلم ولو قال وما يتألف منها مراعاة لما
وقعت عليه ما جاز ثم قال
الصفحه ٣٤٩ :
سمى به من المثنى والمجموع وتبعه المرادى ، وفيه نظر ، والذى ينبغى أن يحمل
عليه ما ذكرت ويفهم منه أن
الصفحه ١٧٢ : ونصب خلفا على الحال من الضمير فى يأتى العائد على ما وعنه متعلق بخلفا
وفى الإعراب متعلق بيأتى وإذا متعلق
الصفحه ٢٢٥ :
يعنى أن الواو
تنفرد من سائر حروف العطف بأن يعطف بها على ما لا يستغنى به عن متبوعه نحو تفاعل
وافتعل تقول
الصفحه ٣٥٣ : قال
:
وغير ما
أسلفته مقرّرا
على الّذى
ينقل منه اقتصرا
يعنى أن ما
خالف
الصفحه ١١١ : الخبر هو الفضلة
وهو تصريح بما فهم من قوله قبل (ولا تجئ مع أول قد أهملا) ثم أشار إلى أن حكم ما
ليس بفضلة
الصفحه ٨٩ : أعلم وأرى فما موصولة
وهى مبتدأ وصلتها لمفعولى ومطلقا حال من الضمير المستتر فى المجرور العائد على ما