الصفحه ١٦٤ : كان
محدودا نحو شهر فلا يجرى مجرى إذ إلا إذا استوى الشبه فى الأوجه المذكورة وما
موصولة واقعة على أسما
الصفحه ١٦٥ :
يعنى أن ما جرى
من أسماء الزمان مجرى إذ فأضيف إلى الجملة يجوز فيه حينئذ البناء والإعراب إلا أن
الصفحه ١٦٨ : وقيل هى لأول غاية من الزمان
والمكان وفهم من قوله فجرّ أنها لا تضاف إلا للمفرد وجعل المرادى قوله فجر
الصفحه ١٧٢ : أنه لا
يجوز بقاء المضاف إليه مجرورا إذا حذف المضاف إلا بشرط أن يكون المحذوف معطوفا على
ما قبله لفظا
الصفحه ١٧٣ : فلا يفصل بينهما كما لا يفصل بين أبعاض الكلمة إلا فى ضرورة الشعر هذا مذهب
جمهور النحويين وأما الناظم
الصفحه ١٧٦ : الحرف لا يدغم إلا فى مثله وفهم من قوله : (وإن ما قبل واو ضم) أن ما قبل
الواو فى الجمع يكون مضموما فيجب
الصفحه ١٧٨ : )
يعنى أنه لا
يعمل العمل المذكور إلا إذا صح أن يحل محله الفعل وأن أو ما المصدريتان نحو أعجبنى
قيامك أى أن
الصفحه ١٨٦ : وضمها فى المضارع
وهى الفصحى إلا أنه ينبغى أن يضبط بالفتح فى الماضى صونا من السناد وهو اختلاف
حركة الحرف
الصفحه ١٨٧ :
يعنى أن فعل
المضموم العين لا يكون إلا لازما فيطرد فى مصدره وزنان. الأول فعولة نحو سهل الأمر
سهولة
الصفحه ١٨٩ : وحوقل حيقالا وحوقلة إلا
أن المقيس منهما فعللة دون فعلال وقد نبه على ذلك بقوله :
واجعل مقيسا ثانيا لا
الصفحه ١٩١ :
اللازم وفعل لا يكون إلا لازما بقوله :
وهو قليل فى
فعلت وفعل
غير معدّى
الصفحه ١٩٢ : اسم الفاعل من غير
الثلاثى أتيت بوزن مضارعه إلا أنك تكسر ما قبل الآخر وتجعل عوض حرف المضارعة ميما
زائدة
الصفحه ١٩٨ : .
وأجيب عن ذلك بأن المراد بالسّببى ألّا
يكون أجنبيّا ، فإنها لا تعمل فى الأجنبى ، وأمّا عملها فى الموصوف
الصفحه ٢٠١ : قوله إن كان عند الحذف معناه يضح أن
الحذف لا يجوز إلا إن كان معناه واضحا وحذف مفعول باستبح وهو مصدر مضاف
الصفحه ٢٠٢ : للفعل المحذوف
وهى كلها مفردة إلا قوله صرفا وتمّ فإنهما جملتان فعليتان. ثم قال :
وأشدد أو
أشدّ أو