الصفحه ٣٠٢ : الكثرة نحو ثلاثة قروء فإن لم
يسمع للاسم إلا جمع كثرة ميز به نحو ثلاثة رجال. والمميز مفعول باجرر وجمعا حال
الصفحه ٣١٠ : فيه بين ساكنين نطق بهما محركين للضرورة. ثم نبه على أنهما ساكنان إذ لا يحكى
بهما إلا وقفا والوقف متضمن
الصفحه ٣١١ : جاءت نسوة منات
ولمن قال ذا بنسوة كلف منات بإسكان التاء أيضا لما علمت من أن من لا يحكى بها إلا
فى
الصفحه ٣١٣ : ء نحو رجل ورجلة وفتى وفتاة وفى الصفات وهى أكثر نحو ضارب وضاربة وفرح وفرحة
إلا أنها لم تلحق بعض الصفات
الصفحه ٣٢٠ : أوله مفتوح نحو جوزة وبيضة فلا يتبع شىء من ذلك إلا ما أوله مفتوح فإنه فيه
لغتين على ما سيذكره. الثانى أن
الصفحه ٣٢٨ : وثياب إلا أنه قليل فيما عينه الياء ، وإلى ذلك أشار بقوله :
(وقلّ فيما عينه اليا منهما)
يعنى أن فعالا
الصفحه ٣٣٤ : يحذف منه حرف أصلى إلا على
استكراه كما ذكر سيبويه. وبفعالل متعلق بانطقا وألف انطقا بدل من نون التوكيد
الصفحه ٣٣٥ : وفدوكس والخماسى المزيد نحو قبعثرى إلا أن الأول يحذف منه الزائد فقط فتقول
فى جمع مدحرج دحارج وفى جمع فدوكس
الصفحه ٣٣٨ : بينها وبين حرف الإعراب فاصل فالوجه
فيه الكسر نحو جعفر إلا فى خمسة مواضع نبه على ثلاثة منها بقوله :
الصفحه ٣٤٢ : الإعراب فى الراء وأصله هائر فحذفت منه الهمزة فهذه كلها يرد إليها
المحذوف إلا ما كان له ثالث وليس تاء فتقول
الصفحه ٣٤٦ : ومرموىّ إلا أن
القلب فى الأصلى أحسن من الحذف ، وإلى ذلك أشار بقوله : (وللأصلىّ قلب يعتمى)
فمرموىّ أحسن من
الصفحه ٣٥٨ : الآخر فشمل المضارع المجزوم نحو لم يعطه
ولم يعه والأمر من المعتل اللام نحو أعطه وقه إلا أن لحاقها بنحو لم
الصفحه ٣٥٩ : نحو اقتضاء
مه إلا أن المجرورة يلزمها الحذف وإلحاق الهاء ، وإلى ذلك أشار بقوله :
وليس حتما فى
الصفحه ٣٦١ :
الفعل كرمى وآخر الاسم كمرمى وفهم منه أن الألف إذا كانت وسطا لا تمال وإن كانت
مبدلة من ياء إلا بشرط يأتى
الصفحه ٣٦٣ : قوله : «قظ
خص ضغط» وعلى هذا فالحروف الكافة للإمالة ثمانية إلا أن هذه الأحرف لا تمنع جميع
أسباب الإمالة