الصفحه ٢٥٣ : بخلا وإلا استثناء والرباعى منصوب على الاستثناء وما
معطوفة بالفاء على الرباعى وهى موصولة وصلتها فوق وهو
الصفحه ٢٥٥ : كان للضرورة وفهم منه أنه لا يكون فى الاختيار. وقوله
ما للندا يصلح يعنى أنه لا يرخم فى غير النداء إلا
الصفحه ٢٥٨ :
(وعن سبيل القصد من قاس انتبذ) وفهم منه أن بعضهم قاس ذلك فى المتكلم
والغائب إلا أنه جعل قياسه
الصفحه ٢٦٢ : قوله ذا طلب أو شرطا لما
علم من أن الطلب والشرط لا يكونان إلا مستقبلين ويؤيده قوله فى القسم مثبتا
الصفحه ٢٦٣ : لالتقائهما ثم
استثنى من الضمائر المذكورة الألف فقال : (إلّا الألف) وإنما لم تحذف الألف لخفتها
فتقول هل تقومان
الصفحه ٢٦٤ :
لمضمر وأصله لين بالتشديد فخففه كما يخفف هين ولا يصح ضبطه بكسر اللام لأن
اللين مصدر ولين صفة إلا أن
الصفحه ٢٧٥ : إلا علتان والمراد بذلك
الصفحه ٢٧٧ : لنصه على
ذلك فى باب المعرب والمبنى فاكتفى بذلك وإعرابه رفع ونصب وجزم فبدأ بالرفع لأنه
السابق إلا أنه لم
الصفحه ٢٧٨ : ناصبة فتنصب ما بعدها وجاز أن تكون مخففة من الثقيلة
فترفع ما بعدها وقد قرئ (وَحَسِبُوا أَلَّا
تَكُونَ
الصفحه ٢٧٩ : أكرمك ، وقد قرئ (وَإِذاً لا يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلَّا
قَلِيلاً) [الإسراء : ٧٦] ثم اعلم أنّ أن هى أصل
الصفحه ٢٨١ : بعدها إلا جملة ولا عاطفة لعدم
شروط العطف ومثال ذلك سرت حتى أدخل المدينة وجد حتى تسر ذا حزن ، فإضمار أن
الصفحه ٢٨٧ : لما وهى مثل لم فيما ذكر إلا أن الفعل بعد لما يتصل بزمان الحال
نحو (وَلَمَّا يَعْلَمِ
اللهُ الَّذِينَ
الصفحه ٢٨٨ : أنهما لا يجزم بهما إلا إذا اقترنا بما كالمثال.
وبإن متعلق
باجزم ومفعول اجزم محذوف اقتصارا لأنه إنما
الصفحه ٢٩١ : . واعلم أن الشرط لا يكون إلا فعلا مضارعا أو ماضيا
كما سبق وأما الجواب فيكون مضارعا وماضيا كما تقدم ويكون
الصفحه ٢٩٦ : تلوها أن الفاء لا تلى أما وأنه لا يفصل بين أما والفاء إلا بشىء واحد وشمل
المبتدأ نحو أما زيد فقائم