الصفحه ٢٠٩ : التعجب إلا أنه نبه على تمام الكيفية فى التعجب
بقوله ومصدر العادم إلى آخر البيت ولم ينبه هنا على تمامها
الصفحه ٢١٠ : معرفة جاز أن يطابق موصوفه وأن لا يطابق وقد جمع الوجهين
قوله صلىاللهعليهوسلم : «ألا أخبركم بأحبكم إلىّ
الصفحه ٢١٣ : ) والمنسوب وهو المشار إليه بقوله : (والمنتسب)
فتقول قام زيد هذا فهذا نعت لزيد وهو جامد إلا أنه شبيه بالمشتق
الصفحه ٢١٦ : النّعت يقلّ
يعنى أنه يجوز
حذف كل واحد من النعت والمنعوت إذا علم إلا أن ذلك فى النعت قليل ، وفهم
الصفحه ٢٢٣ : البيان يصلح أن يجعل بدلا وذلك مطرد إلا فى موضعين نبه على الأول
منهما بقوله : (فى غير نحو يا غلام يعمرا
الصفحه ٢٢٥ : على الصلة ولا تكون الصلة إلا جملة. ثم انتقل إلى حتى
فقال :
الصفحه ٢٣٠ : وما اتصل بالوصف ولا يكون إلا مستترا نحو زيد قائم هو
وعمرو. وقد يجوز الفصل بغير الضمير المنفصل وعلى ذلك
الصفحه ٢٣١ : بينك وبين زيد فإعادة الخافض فى نحو ذلك لازمة عند
جمهور البصريين إلا فى الضرورة وذهب الكوفيون وبعض
الصفحه ٢٣٤ :
تبدله إلّا
ما إحاطة جلا
أو
اقتضى بعضا أو اشتمالا
يعنى أن ضمير
الحاضر لا يبدل منه
الصفحه ٢٣٦ : »
فعلم أن «يا» ينادى بها المندوب وغيره وأن «وا» لا ينادى بها إلا المندوب. ثم قال
:
(وغير «وا» لدى
الصفحه ٢٤٢ : زيد والحارث
والحارث ، ومنه قوله :
١٦٢ ـ ألا يا زيد والضحاك سيرا
فقد جاوزتما
خمر
الصفحه ٢٤٣ : قال :
(ووصف أىّ بسوى
هذا يردّ) يعنى أن أىّ لا توصف إلا بما ذكر ولا يجوز أن توصف بغير ذلك فلا يقال يا
الصفحه ٢٤٤ : إضافته للتخفيف فإنه لا يجوز فيه إلا وجهان إثبات الياء
متحركة أو ساكنة ومنادى مفعول أول باجعل وصح فى موضع
الصفحه ٢٤٦ : الأنثى إلا أن فعل غير مقيس وإليه أشار
بقوله : (ولا تقس) فمن المسموع من ذلك يا خبث بمعنى يا خبيث ويا غدر
الصفحه ٢٥١ : مفهوم من قوله : وإن تشأ فالمد والها لا تزدا ليس إلا
وفى لغة من قال يا عبدى وا عبديا وفى لغة من قال يا