الصفحه ٢٧٢ :
نشأ بالبصرة. وخرج
في أواخر الدولة الأموية مع يحيى طالب الحق خالعاً لمروان بن محمد. وكان يقال له
الصفحه ٢٨٢ : .
المجلجل بن وائل : كان من أعيانهم.
محبوب بن الرحيل : كان من ائمتهم.
محمد بن محبوب : كان من أئمتهم
الصفحه ٣١٠ :
( أئمة الخوارج )
محمد بن أبي عفان. عزلوه في ١٥ ذي
القعدة ١٧٩ هجـ وكان من ائمة أهل عمان
الصفحه ٣١٥ : النصر ذالت امامة يعرب ونودي بإمامة سيف بن سلطان ثم بويع
محمد بن ناصر بن عامر بن رمثه ابن خميس الغافري ثم
الصفحه ٣١٦ :
وقيس بن احمد ومحمد
بن احمد وطالب بن احمد وهؤلاء كلهم يقال لهم أولاد الامام فأما سلطان فهو ابو ملوك
الصفحه ٣٢١ :
الخويصرة ـ اعدل يا
محمد ما نراك عدلت هذا اليوم ، حتى قال فيه النبي (ص).
( يخرج من ضئضيء هذا قوم
الصفحه ٤ : داعيك واهتدينا بهدى
كتابك المنزل على رسولك سيد الرسل ـ محمد مصطفى ـ صلى الله عليه وآله الذين طهرتهم
من
الصفحه ٣٧ :
ما صالح عليه محمد
رسول الله (ص) وسهيل بن عمرو ) فقال : لو شهدت أنك رسول الله لم أقاتلك. قال علي
الصفحه ١١٨ : حتى أتاه موت بشر. فاضطرب الجند على ابن
مخنف. فوجه الى محمد بن اسحق بن الأشعث وابن زحر واستحلفهما أن لا
الصفحه ١٣٨ : . فبلغ خبرهم محمد بن مروان وهو يومئذ امير الجزيرة. فاستخف بأمرهم وبعث
اليهم عدي بن عميرة في خمسمائة. وكان
الصفحه ١٤٩ : الأمير
مكاني أنا عثمان بن قطن فيأمرني بأمره. وجاء بعض الناس حتى الصباح. وكان عبد الملك
بن مروان بعث محمد
الصفحه ١٥٢ : من عشرين سيفاً وهو محفف
فما ضره شيء منها. ثم انهزم وانتهينا الى محمد بن موسى بن طلحة أمير سجستان عند
الصفحه ١٥٥ : عصيقر عن المدائن وكان الجزل مقيماً بها يداوي جراحاته. ودعى الحجاج
عبد الرحمن بن محمد بن الاشعث. فقال له
الصفحه ١٥٨ : . ووقع عبد الرحمن بن محمد بن الأشعث الى
الأرض فعرفه ابن ابي سبرة. فنزل واركبه وصار رديفاً له ودخل بعدها
الصفحه ١٦٢ : بأصحابه صلاة المغرب وخرج عتبا بالناس
كلهم فعبأهم. وكان قد خندق على نفسه مذ يوم نزل وجعل على ميمنته محمد بن