الصفحه ٣١٣ :
محمد بن الخليل بن
شاذان (١) الى أن مات
، وبويع محمد بن ابي غسان. يقال انه ابن راشد بن سعيد هو من
الصفحه ٣١٢ :
الحواري بن عبدالله. وبايعوا أبا سعيد القرمطي. وبايعوا محمد بن حسن. وبايعوا حسن
بن سعيد. وبايعوا الحواري بن
الصفحه ٣١٤ :
من بعده لأحمد بن
عمر بن محمد الزنجي البهلوي ، فمات ، وبايعوا لأبي الحسن بن عبد السلام النزوي
الصفحه ٢٨٣ :
محمد بن شعيب : رأس الشعبية.
محمد بن عبدالله بن يحيى الوارقي
المعروف بالغلام. بايعه الشراة بعد
الصفحه ٣١١ :
فعزلوه وبايعوا عزان
ابن تميم الخروصي في ٣ صفر سنة ٢٧٧ ، حتى قتله محمد بن بور وبعث برأسه الى
الصفحه ١٥٣ : اذا ضاء الفجر ومحمد بن موسى بن طلحة في أقصى العسكر مع أصحابه.
وكان الحجاج قد جعل موقفه آخر الناس
الصفحه ١٨٤ :
رأس. وبعث عبد
الواحد الى حمزة. عبدالله بن الحسن بن علي بن أبي طالب (ع) ومحمد بن عمر بن عثمان
الصفحه ٢٠٦ :
( الحرب بين الخوارج أنفسهم
)
لما هلك مساور طلب الخوارج أن يبايعوا
محمد بن خرزاد فامتنع فبايعوا
الصفحه ٢٥٦ : محمد
لمـال قليل لا محـالة ذاهـب
وفي ذلك يقول الآخر :
ومصقلة الذي قد باع
الصفحه ٣٥ : الأمر يوم الحديبية. حين كتب الكتاب عن رسول الله (ص) ( هذا ما
صالح عليه محمد رسول الله (ص) وسهيل بن عمرو
الصفحه ٣٦ :
كتابي عليهم من محمد بن عبدالله ، فاكتب : محمد بن عبدالله (ص) فراجعني المشركون
في هذا الى مدة. فاليوم
الصفحه ١١٣ : مروان يأمره أن يمد خالداً بجيش كثيف. أميره عبد الرحمن
بن محمد بن الاشعث لعنه الله. ففعل فقدم عليه عبد
الصفحه ١٥٤ : بأصحابه وقرأ ( ويل لكل همزة لمزة ) و (
أرأيت الذي
يكذب بالدين ).
ثم سلم وركب وأرسل الى محمد بن موسى بن
الصفحه ٢٠١ : بالجانب الشرقي. وكان
الوالي عليها يومئذ عقبة بن محمد بن جعفر بن محمد بن الأشعث بن اهبان الخزاعي (١) قال
الصفحه ٢٣٦ : .
« الشعيبية » اتباع ـ محمد بن شعيب ـ
يروى ان محمد بن شعيب نازع رجلاً من الخوارج يقال له ميمون ، وكان على شعيب